جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #سليمان الفهد (232)
خذ وخل: جمعية المساعدة النفسية لمرضى السرطان

* وسط مشاعر الإحباط و»الاشمئناط» وهو إحساس نكدي ذو عيار ثقيل يعشش في وجدان الكثيرين منا! أقول وسط هذا المناخ المترع بمشاعر عدم الرضا، يفرح...

خذ وخل: دمشق التي في خاطري (6) - الحلقة (6)

في اليوم الذي جددت حبي لحي الشعلان العريق من خلال تسكعي في شوارعه،لاحظت التطور الذي اقتحم نسيجه وعمارته، كوجود محل لبيع الأفلام وأغاني...

خذ وخل: دمشق التي في خاطري (5) - الحلقة (5)

من النافل التنويه بذكاء وشطارة التاجر الشامي التي يخبرها الجميع! بما في ذلك امتطاء صهوة العولمة وتطويعها لترويج المنتج العربي! وإن مهارة...

خذ وخل: دمشق التي في خاطري (4) - الحلقة (4)

يبدو لي أن سورية الشقيقة قد «ورثت» عن لبنان ممارسة قرصنة المصنفات الإبداعية الورقية، كما تبدّى لي الأمر عيانا وجهاراً نهاراً، في العديد...

خذ وخل: دمشق التي في خاطري (3) - الحلقة (3)

* مقهى «الهافانا» بمنزلة ناد للأدباء والساسة والصحافيين والفنانين منذ عقود عدة، وهو مشرع الأبواب على مدار أربع وعشرين ساعة، ولذا اعتدت...

خذ وخل: دمشق التي في خاطري 2

* حين تكون زيارتك إلى أي مكان مكبلة بقصر الوقت والحيل، تجد نفسك قد صرت في حالة «حيص بيص» المحيرة! تتنازعك الرغبة في زيارة الأحبة من...

خذ وخل: دمشق التي في خاطري 1

* حين احتواني فندق «فورسيزون» سألنا موظف الاستقبال- زوجتي وأنا- ماذا تشربان؟ فبادرته قائلا: أريد ماء «عين الفيجة» من الحنفية فقط لا غير! لم...

خذ وخل: تعليق كروي للعميان

تعمدت الابتعاد عن الهموم المحلية الجماهيرية لرغبتي في النأي عن السياسة بتبدياتها كافة، لاسيما أن الزملاء يؤدون هذه المهمة، ولكوني مازلت...

خذ وخل : مسجات القطع المبرمج!

إن الحل لأزمة الكهرباء على طريقة الحكمة الصينية المثالية، لا تناسب المجتمع الريعي الذي ألف الاستهلاك، واعتاد الإسراف فيه، ومن هنا فهو لن...

خذ وخل: الفاجومي والقذافي والمونديال!

لاحظت أن بعض المثقفين «الكوايتة» لم ترق لهم مقالاتي الخاصة بحمى المونديال، لكونهم لا يحبون كرة القدم ولا تعنيهم الحمى في شيء. ولو أن...

خذ وخل: وسام لوزير القهرباء!


إن الإجراءات التي اتخذت لأجل تخفيف الحمل على مولدات الطاقة، فإنها لا تعالج جوهر البلية، لأن دولة الكويت الريعية عودت المواطنين والسكان...

خذ وخل: اوه يا مال حمى المونديال 3

جريا على سنة العبد لله «السعدني» تجدني في «مونديال» عم «مانديلا» بجنوب إفريقيا، منحازا بشدة إلى منتخبات إفريقيا وغيرها من الفرق المقصاة...

back to top