جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #بلال خبيز (125)
وجهة سلاح حزب الله ومآله

«حزب الله» الذي تتهمه قوى الأكثرية في لبنان بأنه يملك مفاتيح حرب لبنان وسلمه بين يديه، يبدو اليوم، وبعدما توضحت الصورة تماماً، أعجز من...

حين يصير النصر لعنة والاستسلام جريمة

إن صمود «حزب الله» في أي حرب جديدة سيدفعه، ما إن تنتهي الحرب، إلى الاستعداد للحرب التي تلي، ومن دون تغيير حاسم في موازين القوى الدولية...

مقاومات تنهش دروعها

إن أوجه الشبه بين صيف العام 2006 واليوم، لا تلغي بعض نقاط الاختلاف العميقة الدلالة، وهي نقاط ليست بالضرورة في مصلحة المقاومتين «حماس»...

سورية وسياسة تدمير الهيكل

لاشك أن النظام السوري يبحث عن موطئ قدم تحت شمس الهيمنة الأميركية على العالم، وهو في هذا التطلب لا يشذ كثيراً عن معظم دول العالم. موطئ...

صانع حزب الله

لقد استطاع مغنية أن يخفي وجهه خلف أفعاله، وأن يخفي جسده البشري خلف الهالة التي صنعت له، وأن يخفي عاديات عيشه خلف الوجوه والصفات الكثيرة...

المشاريع المتحاربة فتية والحرب طويلة

الحرب أصبحت في ركن الدار، والقوى التي تخوضها محلياً تحمل مشاريع وطموحات تؤهلها للصمود طويلاً، والمصالح الدولية والعربية المتشابكة لا بد...

قوة حزب الله وضعفه تحت سقف واحد

أدرك «حزب الله» بعد أحداث الشغب الأخيرة أن ميدانه الذي يستطيع التحصن والتحرك فيه من دون عوائق لا يمكن أن يتجاوز المناطق التي أتم إقفالها...

سياسة قطاع الطرق

يبدو أن التسوية التي يرجوها الرئيس نبيه بري بين السعودية وسورية غير ممكنة في ظل هذه الأوضاع، ذلك أن الدور السوري في لبنان فقد مبرراته...

محور الحمقى

المعارضة اللبنانية تريد أولاً وأخيراً تجميد السياسة الداخلية للبلد، ولابدّ أن تصطدم بمعضلات ومشكلات لا قِبَل لها بحلها، تبدأ بالأوضاع...

الحرب على الأبواب

نفض اليد من لبنان والتخلي عنه، قد يجعل المشهد القادم ذا سواد قاتم لا يبين أو يفصح عن أي شيء حتى ينهي اللبنانيون حروبهم الداخلية، ويستقر...

القرار الوزاري العربي بشأن لبنان أسباب للفشل وأخرى للنجاح

ثمة سببان يجعلان القرار الوزاري العربي فاعلاً وله حظوظه من النجاح: الأول، يتصل بتوقيت الاجتماع، والثاني يتصل بمحورية الدولتين الداعيتين...

حين يحسب البعض العناد نصراً

ثمة توازن بين المعارضة والأكثرية لكن التوازن لن يبقى طويلاً على هذه الحال، إذ ثمة فارق كبير بين تفعيل العمل الحكومي وتعطيل العمل...

back to top