تحالفات وتكتكات وجماعه مثل التحزّب بس مو شكل الأحزاب و من غير محْضر أو ورق أو طباعه وإلّا هوامش فوق في صفحة كتاب واللي يبي الصافي يلم اجتماعه في ظرف ساعه ويتّفق جمْع الأحباب سمعت واحد قال هذي "البضاعه" وسمعت ثاني قال...
هديلچ شتّت الليل وظلامه تهدّي في الدرايش يا حمامه وراچ الحابس بقلبه عباير ولا تدرين عن وجده وهيامه على الصدْفات والفتِ مكاني ونا الهايم وأرافق مستهامه! نهارچ كان بشموس وقوايل وفوق الناس... نيشان وعلامه! وليلچ صار في...
غير دوّامه تفرْنا والهوا عالي وشديد واحد ينادي بصوته ( صوت واحد ) دش قرقور الحبايب صيدته سهله عليهم وكان كل ظنّه يصيد! ثاني ثابت في "المواقف" ما رضى يمشي وراهم عن ملاعبهم بعيد و دايره الأيام فينا كالشريط اللي يعيد ...
كأنّها صدْفةٌ ساعٍ بها قدَري عصفورةٌ بلّلتها سَوْرةُ المطرِ أو حبّةُ الخالِ قد رفَّت على شفةٍ فراشةٌ حوّمَتْ في منزلٍ خطِرِ عادتْ تُطيلُ إلى المرآةِ نظْرتَها كأنّما قمرٌ قد هامَ في قمرِ وما نطَقْتُ.. لأني عابدٌ ورِعٌ...
أخطر العلاّت في هذا الزمان هجمة الفتنه على الجسم العليل مركبٍ في الماي عايش في أمان بس واحد بينهم شكله هبيل قام يحفر بالخشب تحت المكان الغبي ما لاحظ المركب... يميل! دار كتويله و فسَّر واستعان في هوى الشيطان ويحط ويشيل ...
تختنق فكره بصدري إذا ما أقدر أبوح. تنقلب كل الغناوي في «الضمير الغايب» التعبان... نوح. حشرجات الروح لمّا الروح تطلع ... يا حمامه: - الغصن مَبْرِي خناجر - ليلنا السهران... فاجر - دوحتج ذيج اللي كانت ... والغصون الخضر فيها شلون...
زار الكويت الأسبوع الماضي الصديق الشاعر البحريني القدير حسن كمال ( صاحب الأغنية الشهيرة «عساك ترد لي روحي يالمسافر” التي تغنّى بها الفنان أحمد الجميري في السبعينيات)، مشاركا في مهرجان الشعر الذي أقامته مؤسسة عبدالعزيز...
التقينا وقعدنا عند جثة بحر موحشٍ حيل شكله لا ولا هو مريح بحر ميّت و قالوا يمكن انه انتحر انتحر لنه عمره م اعْبَرَت فيه ريح وضاقت اصدور ربعي يوم حان السحر جننا أشباح دارت فوق مبنى ضريح! وصرت أصدّق لا قالوا عن فلان انسحر ...
يمر الوقت والمكنون خافي مثل قطعه تحت رمل السوافي مثل نظرة فراغ بوسط صحرا مثل وهمٍ تبع ظميان حافي مثل نهرٍ وحيدْ بقلب غابه مثل لمع الحصى في ماي صافي مثل كسر بضلوعٍ ما تجبّر يباعد بينها رمح التجافي مثل جمره بمواقدهم...
"يا راكبين أكوار ستٍ تبارا فج النحور افحاز ما بين الأزوار"* نادوا على اهل الدار ليل ونهارا وزيحوا غيومٍ غيّبت وجه الأقمار وقولوا ل اهلها في صريح العباره: الدار جنّه.. ما تقدّر بالأعمار ضاعت مراكبهم يمين ويسارا لما...