تفقدينه ؟! فاقده ظلّه و خياله ؟! إنتِ أصلن فاقده نص الأمومه ! لمّا ضيّعتي الهوى / والجسد للي يسومه . من يلومه ؟! هـ الولد افعى ولكن قولي من ربّاه من سوّاه من خلاّه يسعى في شرايين البشر ينفث سمومه ؟! ...
العيون اللي تكحّل بالحوَر من دون كحله تعزف بقلبي الكمان .. والخدود اللي بصُفار الشمس لا مرّت حزينه ، ذابله من الشوق چنْها .. جدّدت فيني الزمان ، الأربعين .. أوراق صفرا في إدينچ لملميها واهمسي بقلب الغصون...
ويلاه يا هـ الغصن خوفي تحوشك نار وكل سدرتك تحترق واحنا برجا لكنار السدره حضن ودفا .. السدره بيت ودار لا ماتت جذورها كلنا ترانا نموت إثبت يـ غصن الوفا ويّا الهوا لا دار تالي صُفارك يرد .. ورد وفرح وأثمار ضحيت...
الذكريات الذكريات تموت مثل الناس ويّا الناس لا ماتوا وتبقى جمره من بعد الوفاة . منهو مات؟! هـ اللي راح وغاب وإلاّ هـ اللي باقي في الحياة؟! منهو غاب؟! هـ اللي غاب؟! وإلا إحنا أسماء في دفتر...
إرمِ ... لا ترميه .. جابر بن مبارك بن حمد . إرمِ ... لا ترميه ... أحمد شيخنا ابن الفهد . إرمِ ... لا ترميه هذا الشيخ هو ابن «الأبح» ابن عبدالله الأحمد شيخْ مثله مـ نوجدْ . أو وزير الداخلية أو...
إلى المشروع الإنساني الرائد «مركز بيت عبدالله لعلاج الأطفال» وأصحابه... أدفا بيت... يسكّن آلام الطفوله، يمسح الدمعه الصغيره، يحضن «الآه» اللي مرّت في الشرايين البعيده هو حضن سمّوه... بيت «بيت عبداللّه»...
الهوا، والماي، والأحلام، والقانون، ويّا البرلمان والدوا، والحب، ووعود السحابه، والأغاني، وكل مشاعرنا الجديده والقديمه، والصداقات العظيمه، والحكومه... (وهذي مغشوشين فيها من زمان) وكل جماعات السياسه،...
لو فصَلتوا الدين عن لعْب السياسه تنقذونه من مشايخْ سيّسوه في التجاره، في المناهج، في الدراسه في الرياضه، في المصارف .. دخّلوه ! والمصالح دون تفكير وكياسه لبّسوها الدين لمّا استخدموه كلْ واحدْ فصّل الفتوى...
الشعَب .. إي والله فاضي! القصّه أتفه ما يكون القصّه ما تحتاج قاضي. لكن الكل ساكتْ وسامعْ يطالع قابلْ وقانعْ وراضي. واحدْ ابن الأمس طالعْ صار في الديره مؤرخْ صار – ابن انساب - حاكمْ في عوايلنا... وقاضي! ...
البارحه يمّمَتْ يمْكم نواصي الخيل والشوق فينا لعَب لِعْب الهوا بـ نْخيل إنخيلكم بالصحو و هَم بالمنام انخيل ما تدري يأغلى البشر لمّا علينا تمر ...