إلى الجيل الجديد... صباحكم وردة. شدّ العزم واصعد بعد بين aالنجوم الصاعده باين لنا صِدْق الوعَد بشرى الغيوم الواعده إللي يبي العليا صَعَد لو الخطا متباعده ولوّن جبينك في السعد واللي تعثّر.....
من قال لك يا ولد إتعيش في هـ الوَهَم ما تدري إن الوهم باني عليك سْجون إسجون يا مسجون ! إتْظن بس ديرتك الكون فيها انشغل صاير عليها عْيون لا «حروب» في عالمك بين الشعوب هناك ...
بكتِب على رمل البحر : الماي كلمه ناقصه بدفتر حزنْ .. وإن الهوا يترجم هوى للسِيف .. ما ندري شيقول ! يا شمسنا .. يا نازله مِدّي لنا خيوط الذهب شوقْ انحبس .. مركب عَبَر .. والنظره صارت بينهم مثل الرسول الله...
خسران.. بعت الذهب عقب الغلا ببلاش وصدّقت أهل الجذب واللي حجاه اللاش اليوم صار العذر .. عقب الزعل تبلاش(1) طوّل علينا.. وصارت بيننا وقفه(2) وشَدّ « الضغاين «(3) على ظْهور الزَمِل واقفا مو منّه .. منّي الخطا.....
أزكّي الحب والأنثى أزكّي الأخت والأم الحنون وقلبها الطيّب يدق بشوق إن غبنا ولا ندري بدقّاته... أزكّي الحب في الأم الحنون وقلبها الصافي يضوّي الليل إن مرّه اشتكينا من التعب والآه لك الله وعافيه يا قلب ما...
قضيّة حب.. ما بيني وبينك «حفظناها».. ونسينا هـ القضيّه «سرقت» الروح.. ماكو من يدينك لأن البوق لك طبْع وسجيّه كأن الناس كلْهم عاذرينك كأن الدار ماخذها هديّه! إذا قلنا «حرامي».. تزوغ عينك! «تحسّس...
ما قلت لك باجر إذا غبت عنّك وغابت شموسي من السما وغاب ظلّي وباجر إذا سود الليالي رمنّك إتْرد تسأل – صاحبي – عن محلّي؟! ما ذَكّرك إن الخطا كان منّك مـ ارضى أشوف الدمع بعيون خلّي هذا أنا بطبع الوفا عند ظنّك عقب الجفا......
دقّت الساعه وقلبچ بالأمل والشوق دَقْ چان ما تصدق اظنونچ.. يا بلد ألفين آه كل من ينظر لحالچ قلبه امن الخوف رَق البلادين اتّعلا.. وانتِ خطواتچ متاه شوفي من يرسم مسارچ...
يقال أصابه الخَطَلُ يواكبُ خَطْوهُ الحَجَلُ يسافرُ في مدائنها ويقدحُ قلبَه الأملُ أَجَلْ... يا قِبلة الأشواق إني عاشقٌ ثمِلُ أحلِّقُ في فضاءاتٍ وتقبضُ روحيَ النُزُلُ وقلبي ساحةُ الأضدادِ ...
لا «تناظر» قريبْ ولا تناظر بعيدْ المناظر تكرّر عندنا كل سنه كل مرّه حكومه وإلا مجلس جديد والبلد شُوف حاله.. علّته مزمنه لا تناظر مسلّم .. حجّته من حديد وانت عندك حكومه حجْيَها «عنعنه»! كل قرارات...