ماكو قضيّه في البلد. وإن مرّت أيامْ وهَدَتْ أحوالنا... وماكو قضيّه في البلد... يتْضايقون! مدري شـ يبون؟! سنّه وشيعه أو حضر ضد البدو وإلا بدو يتْكتلون! وإلا مناطق «سور» داخل سور برّا السور عاد.. من كُبْر...
قولوا لمنهو سأل.. حالي تردّى ونحَل ودواي مذكور لي برشفات شهْد النحل بس آنا إيردّني ويسمح لكل النِحل؟! رشفات للمبتلي يـ أغلى البشر وأحلى دقّات قلبي اوقفتْ يومه عَتَج واحلى* ...
الشيك مو شخطة قلم الشيك محّاية ذمم. الشيك ساحر تنقلب «لاءك» على ايدينه «نعم». الشيك كاتم للنفَس الشيك فايروس للشيَم. كم «صوت» عالي الحنجره قطّع حباله.. وانكِتَم. الشيك مو رشوه...
تسلم يمينك يالقيادي يـ بوسعود هذي اليمين اللي لها الحل والربط «الحل» هو الحل حتى لو تعود نسخة مشاكلهم بعد عامْ بالضبط
مـ قْدَر أعدّل هوى نفسي ومايلها من حيث قلبي عن الخلاّن ما يلهى بكره الظعاين هوا الغربي يمايلها ناوين عنّا البعد وشلون تاليها؟! خايف يطول النوى واعْداي تاليها* ...
يحبّون شكلك ورقْ في متحف الأوراق وإلا جسدْ منحني محّد لروحه راق ويتذكّرونك إذا دار الزمن... ما راق الدار مثل السفن... وطبع السفن كـ الدار قلوبها تنكسر ويّا...
يـ معلّق الروح فيني .. لا تثق فيني لا يا يبا يا يبا ما فيني يكفيني چذّاب قلبي ونا اختلّت موازيني شوف العدل والعدل مشي المحب سيده وآنا ومشيي عَوي ما أعرف السيده ...
الأبيات التي بين مزدوجين هي من قصيدة للأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح. ساد الظلام وغافلتنا الضواري تنهش لحمنا الحي وتوكّل الطير وحنا على هـ الحال .. لا شي جاري تمرنا الأيام من دون تغيير ! عصرٍ...
قهوه وسَط ويّا الزقاره يـ ممدوح بـ أقرا على هـ «النت» أخبار داري داري ولا داري أنا وين بتروح حتى أنا .. مدري أنا .. عن مَداري! هذي أخباري.. ثابته.. نقْشْ في لوح إن كان...
كثْر الأمل والياس والشر والخير والليل واهل الليل وآهات قلبچ والشوق والنسيان في رفرفة طير ولهفات بُعدچ... واحتراقي بقربچ والجوع وآهات الجسد في صدى البير ودورات شمسچ... واعتصامي بـ غربچ والموت...
