(1) راح ليلك يا حبيبي وانته قاعد فوق أحلام الرصيف إشـ تبيع؟! غير أيام الطفوله والبراءه. (2) يا حبيبي..إنته يـ البردان خايف شنهو موضايع وخايف هذي الليله يضيع؟!! شمس باجر؟ ليل بارد؟ حلم أخوانك وأمّك؟ أو...
مَرّه كانوا «يعلّقونك» مَرّه كانوا «يزوّرونك» يكرهون النور لمّا يبان من لمعة عيونك والحقيقه... بعد هذا العمر كلّه مسْتحين أو خايفين يصارحونك يا عزيزي... يا ورق تاريخ ناصع الحقيقه... ما يبونك!
الدستور.. اهو كِلْمه وعَهَدْ بين «الحُكم» والشعْب لو مهما الزمان يدور. الدستور.. اهو مثبِّت لنا حُكم «الصباح»... وحافظ الأنوار في أوضح حروف مطرّزه من نور. والدستور.. ما ينجاس.. ولا هذي الظروف تناسِب التعديل...
ذات مرّة، قال لاعب الشطرنج العبقري كاسباروف: «إن النقلات التي نصنعها في أذهاننا أثناء اللعب، ثم نصرف النظر عنها.تشكّل جزءاً من اللعبة، تماماً كتلك التي ننجزها على الرقعة». «يا علي صوَّتِ بالصوت الرفيع»* لا تصنَّع يا...
ما غدا الشر فينا،لا ولا يوم طِبْنا ومركب العز عايمْ بين حوتٍ وحوتْ! إن حجينا...ابْتلشنا، وإن كتبنا... انْشطبنا وإن صبرنا...انقهرنا، وإن سكتْنا نموت نارهم مو بعيده...نار تاكل حطبنا لاحْتَرَق بيت واحدْ...تحترق هـ...
كل القطارات اسْبقَتْ للمحطّه وقطارنا يا دار يمشي تناتيع هُم عطّلونا بين شِيله وحِطّه وأتفه سوالفْ كبّروها مواضيع هُم حرّضوا تافه طَلَع في محطّه «بدو..وحضر»..والدار ما همّه تضيع! «للمزدوج»قانون... إمّا تقطّه ...
خصخصينا يا حكومه العِلّه مو في الخصخصه العلّه في تطبيق خاطئ احنا ندري ونبْخصه ومن خَبَر قَرْص الحيايا خاف أي شي يقرصه! العلّه في بيعة بلدنا للرفاقا مخصّصه! العلّه من ياكل لحَمنا هَم يحب المصمصه العله في...
مَحْلا خضارك يجي معْ نهرك..مصاحبك ما هزّتك نايبه وانت العزِم صاحبك وإن حَل فينا المحَل... طبع الندى صاح بك غدْر الرفاقا نَصُل... لا والله أمضى وأحَد! ناديتهم بالعُسُر ما شفت منهم أحد الكل منهم كُفَر بآيات قلبي و...
مطر وغبار..! سُكون وعاصفه واعصار..! «نوايا» في سمانا تلوح يا سود الغيوم العابره في العين يا سود الغيوم الساكنه في الروح كأنّه جوّنا محتار: ما بين المطر والريح، وكل غيمه نوَت بالخير تسعدنا.. على هذا المحَل بـ...
«ترحيل»..»تسفير» الأوادم مصيبه يا «دولة القانون»...أي ذنب سوّوه؟! يا ناسنا...يا دارنا...يالحبيبه يا صدر واسعْ للغلابا وحبّوه «اللاء» كلمه من الكرامه...عجيبه واهل الكرامه...الخط لا ما تعدّوه! هذا «التعسف»له معاني...