حضر بدو، بدو حضر كلّه چذب.. لعبة سياسه معفّنه تعزف على أردى وترْ وذيچ «الدوائر» أثمرت هذا الثمر.. وهذا الثمر مسموم من ذاك الشجر (وإلاّ الشيَر). بدو حضر، حضر بدو هذي «الثنائيه» قدر ...
نمسي على تهديدْ... نصبح على خيرْ! حلوينْ ... ماكو شي فينا تغيّر! ماكو أبدْ تغيير ... وان صار تغيير معناه لأردى شوي هـ الحال غيَّر حتى «القرار» إن صاب .. صدفة مقادير إعلم ترى...
المسا... چنّي بكفي ألمسه واحضن نجومه إذا أقبل سناك والصباح اللي بضحكاتك رسى إعلم إنّه يغار لا ضمّك مساك والظنون اللي بصدري موسوسه تحسن النيّات لا مرْها شذاك هو زعلْ بالجد... وقليبك جسى وإلا يعني...
صوتْ من حسره ينادي ضاع في الليل الضريرْ و «بوم» في غفله مسمّرْ في دجى بحرٍ غزير ما لقا في الأرض مينا و ما لقا منهو يجير * * «بو يزيد» الشوق عوّد هَم في الصدر وزفير من يشوف الحال .. يرثي ...
واحدْ يطق المدير واحد يسب الوزير وواحدْ ... اللي ضبّطوه ونجّحوه .. و كوّكوه .. يسب زميله بالأخير ! هذا هو الوضع الخطير واللي أخطر في القضيّه : هـ الجماهير الغفيره ... راضيه باللي يصير !!
إثبت يـ غصن الوفا .. ويّا الهوا لا دار تالي صُفارك يرد : ورد وفرح واثمار والطير هـ اللي نفض عنّك جناحه .. وطار باجر لـ عِشّه يحن .. ما ظن بعيد يروح
ما يهم أحّد , ولا أحّد يهمّه الحصان ... اللي وقف نص الطريج . فوق إسفلت الشوارع ويْتَلَفّتْ ... ... ماكو يَمّه : غير ذكرى من الصحاري غير فرسانْ ارحلوا غير حيره ساكنه نبضه و دمّه ! يالله لا تْفرّج له همّه : الهم ......
لو ضربت الجثه... ما تشفي الغليل لكن اضربْ.. ينتبه لك أهْلَها يسألون: اشفيك... صاحبها قتيل؟! قول انا ضربي لها... رحمه لها! بسكم يـ هل العزا من هـ العويل شوفوا السدره تقاصر...
شـ المشكله .. يستجوب « الداخليّه « إللي اصْرفتْ ربطة ملايين وآلاف ؟! يمكن خذَتْها هـ النفوس الرديّه وإلاّ «اسْقطت سهواً « من ايدين صرّاف ؟! و» الكاميرات « .. أعظم وأخطر قضيّه إللي اكسروا فيها تقاليدْ...
صبّح علينا و راح وما شاف العيون محمّله أحلامْ ما شاف بصمات السهرْ ما همّته أرواحنا الحيرانه كنّا على حِفّة أملْ .. نحْسب بلاطات الممر .. حتى يمر. حنّا اللي من زود الغلا / حنّا اللي من طول انتظار ارواحنا نعرف...