إشْعليك؟! القَدَر راضي عليك، نجَّحوها الناخبين وچِنّهم منّك... إليك! نجّحوها وأمس صارت عضوه في هـ البرلمان ونجّحَتْ إسمك لأنّك زوجها وتموت فيك. مصْخره... الديره صارت مصخره ما ألومك... لا ولا أشْرَه عليك بس ألوم...
إشْعليك؟! القَدَر راضي عليك، نجَّحوها الناخبين وچِنّهم منّك... إليك! نجّحوها وأمس صارت عضوه في هـ البرلمان ونجّحَتْ إسمك لأنّك زوجها وتموت فيك. مصْخره... الديره صارت مصخره ما ألومك... لا ولا أشْرَه عليك ...
الليل خرْمس في الطريج الزفْت والليت طافي... وا شقا عيني وسايقْ غشيمْ ويرتبك إن خِفْت «يبسْمِل»...»يحوْقِل»... بس يهدِّيني! تكسي مطار وفي عيوني شِفْت الموت... چنّه بينه وبيني! هذي الحكومه... إن ركَبْت وطِفْت خوفي...
تروح وجوه ترد وجوه والجِمّه جَمِعْها جموه. شنو يعني حَصَل تغيير؟! إذا كان الفكر نفْسه! فكِر قاصر فكر ناقص فكر معتوه! لا خِطّه ولا رؤيه ولا ميزان يروح فلان يرد فلان ابن فلان والتغيير مو تغيير ...
تجي وتروح... ولا تدري شكثر قربك يرد الروح! تخلّي لي صدى من صوتك الدافي ونا بقلبي وتَر في غيبتك مبحوح ونا بروحي... بمسافاتي... انكساراتي أجي وآروح أرد أسمع سوالفنا من الأول وطيفك عندي يتْجوّل وأتمّم سالفه...
ما أَبي قارئ أناني يفسّر الكلمه البسيطه على كيفه الغزَل عنده سياسه والسياسه موسياسه شي يشبه للغزَل! كل معنى يحتمل! مابي قارئ... يفرض المعنى على الكاتب ويرسِم -حسَب رغباته وحَسَب ما جاز له - خطّة عمَل! ...
16 عام مرّت من حياته والأمل... باچر وعقبه خايف تخلّص حياته ............... وماكو بيت! يحْسِب حسابه... يفكِّر: هذي 70 الحكومه وفوقها 70 قرضْ ما توفّي... ما توفّي حتّى أرضْ! باچر إن زادت قروضي على ملحق ما صفيت!». وين...
الحين فرصه نقول وين الفضاله بحّارنا اللي في بحركم غمَتّوه؟ العيد... لمّا يلتقي في عياله العيد... لمّا يرد غالي حبستوه يساومون اليوم... «شلّة عماله» إذا تسامحنا... من الحبس هدّوه إللي بموقف ضعف تعبان حاله خايف من...
شـ مْصبّر القلب هـ المدّه على شرْهم؟! ما شفْت راعي وفا بالطيب عاشرهم توني توعّيت بس حرّمت أعاشرهم حيث المزايين والله ما لهم صاحب تحجي بوقاحه وتقول لي: هيه يا صاحب.. شللّي مزعْلك؟!... أنا كل يوم لي صاحب تسعة...
قامةٌ تُشبه السنا موغلٌ كلما دنا طاعنُ الليل رمحُهُ سابياً فجرَه لنا يتجلى كفكرةِ الصحوِ، كالومْضِ، كالغنا ملكوتٌ بذاتِهِ إن هنا حلَّ.. أو هنا يتراءى ويختفي تاركاً عطرَه بنا قيل بالأمس عينُه تَقْرنُ...