منهو عنده قلبْ يتْحمَّل يشوف هـ الطفل – صبح المدارس – ما دَرَس؟! منهو عنده روح تتْحمّل تشوف كل عصافير البراءه طايره وهـ الطفل في البيت بس هو انْحَبَس؟! لا قلمْ لا كْتابْ لا دفتر رسم لا حروفْ مركّبه تكمِّل اسم ...
قلعه هذي حاميه مكْسب أهَلْنا حاميه الدستور في عز الهبايب إن حَفَرْنا ساسها... بيَّن جهَلْنا نخْسر اللي يوم ما جانا وهايب إن تراخينا وتساهلنا سهَلْنا نحرق التاريخ في قلب اللهايب ما له داعي إن تخالفنا وزعَلْنا ...
صلّوا صلاة الظهر بس طالت الركعات وتْأخّر الحلوين صدفه عن التصويت! وعقب الصلاة استمر تسبيحهم ساعات لو فات تصويتهم يستاهل التفويت أعذارهم غشمره، نكته من النكتات في «المجلس» اللي انقلب فيه العمل تنكيت!
«نعلن للعالم أجمع تمسّكنا بنظام الحكم الذي اختاره شعبنا منذ نشأته، وارتضته أجياله المتعاقبة، ونؤكد وقوف الشعب الكويتي كلّه-رجالاً ونساء، شيوخاً وشبّاناً وأطفالاً- صفّاً واحداً خلف قيادتنا الشرعيّة...». (من خطاب جدّة-...
لووول... لووول أدباء ويفترض أهل الثقافه وسد منيع لأي كتابه تحترم فينا العقول. الصدفه ولّتكم علينا وصدفة التاريخ هذي مو قبول. ومـ انته يا فرعون... عون و»نفع عام» كل همّك في الوصول! تأيدون أهل الرقابه وتسمحون...
يا ليت قلبي وطن... تسكن لوحدك فيه وتصير انت الشعَب... مخلص له ومْصافيه وإن مَر ليل التعب... بمسامرك تشفيه يا ليت قلبك وطن... ووحدي أنا الحاكم واقول يـ هل العذل... لا طالت إلحاكم(1) مهما فتنتم ترى ما لوم وألحاكم(2) من...
إهداء إلى سارة والدة عبدالله جمال، التي هدمَت في أوائل الستينات «الطوفه»بين بيتها وبيت جارهم «بوعوّاد العازمي» في منطقة القادسية. تذكرين شلون كانت كل سوالفكم... حنين؟ تذكرين نفوسْ سمْحه، قلوبْ بيضا، بيوتْ طين؟ يا...
إسحبوا فكر التطرف من مناهجنا القديمه. علِّمونا علم نافعْ مو تواريخ الخطايا في حوادثها الأليمه. إسحبوا لعب السياسه وربّوا الأجيال صح. الطائفيه، القبليه، العنصريه، الطبقيه صايره أوطان فينا والوطن بعد...
شِيل أخوك... يالفهد ابن الفهد... يرحم أبوك. وتنتهي كل المشاكل. خَلّوا القانون يمشي يكْفي إنّه شرْبَك الديره برياضه في شرابكْها يحوك. مو صكوك... البراءه مو محاكم أو صكوك! البراءه حقْ واضحْ، مجلس الأمّه اللي خَطّه وصدَّقه...
باچر... ويمكن عقب باچر يجي العيد وكل عامْ من سِبّة سهَرْنا يطوفچ أدري وأعرفچ زين ما لچ مواعيد! خايف تنامين الضحى ما أشوفجچ يكْفيني منّك لو «مسج»: «عيدك سْعيد» بعْد الظهُر... إذا اسْمَحَت لچ ظروفچ!