عِدّي الرمل... حَبّه... وحَبّه... على السِيف وشوفي البحر جدّام عينچ إشوسْعه وشوفي شكثر نجمات في ليلة الصيف وقولي لي چم انفوس في الكون تسعى هذا غلاچ اللي تعدا التواصيف اللي تراوالي على كل مسعى
قصة «المصفاة» صارت بربسه ما عرفنا الصج من جذب العميل والوزير اليوم صاير مدرسه في النفي... ونفي النفي... صبحن وليل ما ألوم اللي ظنونه موَسْوسه إنقرص مرّات من أقرب خليل مال سايب... ما لقى من...
على أرض المحل صبّي سحاباتج... تفيض أنهار ربيعج داخل اضلوعج... حرام إنج تحبسينه خضارح عاند اكفوفج... تقصينه... ويفز امرار يرد يجدّد اعروقه في كل مرّه تقصينه هوى مثل الطفل طاغي وهدّم في العيون...
ما هي مروّة تواصلهم وتنساني ونا اللي بمحبتك مشركت انسانِ وكل ما حجيت لأحد... اسمك على لساني واحير في غلطتي واقول حبك قدر ولو حاول القلب ينسى عشرتك ما قدر ما دام مالي غلا عندك...
فرحان قرّوا له ازياده واليوم ضاعت على التموين والسوق ولّع... ولا فاده لو زوّدوا راتبه ميتين الزرع لا طال... حصّاده... شالوا المناجل برمشة عين ياما نصحنا... وكالعاده يفهم معاني الحجي...
مستضعفينك يا شجي الروح يللي بخواطرهم تجي وتروح هذي مراكبهم ضغاين ليل تدري... ولكن ما رضيت تبوح «يوسفهم» إنته في غياهب بير صوتك ينادي... والصدى مبحوح يا طيب قلبك في زمن...
إيــران جاره... واذا ما توفي الجــاره عهد الصـداقه... فلا جـيره ولا جــيران نبي الفضاله يـرد الـيوم حــق داره طالت ليالي السجن... بالله يا سـجّان مركب بريء اختفى بأمواج غــدّاره ما كان يدري...
كأنها صـدفةٌ ســاعٍ بــها قــــدَري عــــصفورةٌ بـلّلـتْها سَــورةُ المـطرِ أو حبـةُ الخالِ قــدْ رفّـتْ على شـفةٍ فـراشـة حوّمتْ فـي منــــزلٍ خَــطِرِ عــادتْ تُـطيلُ إلى المـــرآةِ...
فرّقْ سِلالَ الحزنِ بالقسطاسِ يا أبتي فقدْ طالَ المسيرُ... وأُلجمتْ فينا الجيادْ! فرّقْ سلالَ الحزنِ بينَ بنيكَ فالقاماتُ ما عادتْ «صغاراً» تحتمي بظلالِكَ الخضراءِ والهاماتُ أتعبها الوقوفُ -تلهفاً- لمكابداتِ الخوفِ،...
بين الغيوم اشموس... تطلع... تختفي وخلف الغيوم اشموسْ. وهذي المراكب من خشب ما تحمل إلا ما يخف من ظلّنا المحسوس. الله يا هاللي بقى في الضفّه... طيفه ما عَبَرْ ببيت القصيده لك أهل متلهفين لشوفتك يالأجمل اللي في الصدر بين...