جان أجّلتوا "الإراده"... لين موضوع الفهد! وما يثور الشك حول المعترِض... والمستفيد! أي معارض ما يعارض دام مو فاهم أبد تحشدون انسان... كالأرقام... في حسْبة رصيد هوشة شيوخ وهواهم... ليش تاخذنا سنَد؟! فزعه للشيخ الفلاني وإلا يم...
يا دار لا تسألي منهو نهَب هـ الدُور شُوفيه بين المَلا يشيع الجذب ويدور المسرحيّه انْتَهَت... ولا نفَع هـ الدور قالت: خراب الذمم... مثل المرض يعْدي واللي نهَبني ورحل وسْط الدجى يَعْدي اغراب عنّي انسحَب... خلّف «دجاج إعْدي»...
صار لك جَم يوم... دقّاتك غريبه! منْقبض من هَم؟ وإلاّ طيفْ... زار؟ لَنْت حامل شوقْ أو فاقدْ حبيبه ولَنْت خايف من زمن... جَم فيك دار ما هو طبعك... هذي خفْقاتك عجيبه! كَفْخ جنحان الحمام... إليا اسْتذار يا قفص صدري وخابر فيك...
(1) مثل ما كان... نائب اسمه «الجوعان» نظيف... وكان ما هَمَّه دَخَل عِشْ الخطَر و«انْشَلَّتْ» الأمّه! (2) ومثل ما كان... في الديره انْتفَض انسان يشابِه همّنا همّه إنْكِسَر لحظة غضب والناس مِلْتَمّه! (3) مثل من كان... ...
( لقطة من زاوية بعيدة عن حياة عبدالله بن حمود الطريقي أول وزير نفط في الجزيرة العربية، واللقطات لا تختصر حياة ذوي الطبع الأصيل). كنت أقرا في كتابك أقرا... وأتأمّل حياتك كيف كنت، شلون كانت واللي مثلك تنكتب سيرة حياته...
اشـ قرّبك – حَد النفَس – في ليلتي ياللي بعيد بـ خطوتك وشـ جابك ببالي؟! عقب السنين اللي مضَت واللي اشْلَعَت سدرة هوى واللي بَنَت جدران وسْط الذاكره (ظنّيت عميا الذاكره) لكن على جدار انبنى فجأه تطل لمّا على غفله...
مو فاهمين إن الهوا لمّا يمر: نفخة صدر، وإن الرياح اللي تجي أحيان في رمل وحنين يمكن ترى باجر تمُر «ولا تدع ولا تذر» تهدم بيوت الآمنين! وأحلى الرياح اللي تمر هي الرياح اللي تمرنا بعاصفه إللي أبد ما تحترم أي أعمده أي...
صدّقنا إنّك ضعيفه وأشباح حولك مخيفه مسكينه في وسط غابه لى وقت عدّا قريب! ولمّا نفضنا كتابچ شفناه مقفول بابچ ولا أثر في ثيابچ يا ليلى أمرك غريب! لكن تبعنا الحكايه نقرا قري من النهايه ...
مـ قْدَر أعدّل هوى نفسي ومايلها من حيث قلبي عن الخلاّن ما يلهى بكره الظعاين هوا الغربي يمايلها ناوين عنّا البعد وشلون تاليها؟! خايف يطول النوى واعْداي تاليها* العين هلّت سريب** الدمع تاليها ومن وين أجيب إن صُفَتْ هـ...
ممتنع أمدح خَضَار الحلم... أدري كل خضار يمر في داري... غبار. ممتنع أبني بيوت أشعار وأكتبْ أي قصايد حب في مدح النهار ممتنع أرسم غناوي الشوق وأحفر ماضي الدار الحزينه... وأتغنّى بصوت وأفخر: دارنا «يا أحلى دار». ممتنع أكْذب...