اخْتلَط كل حابِل في ظَهَر كل نابِل والديانات صارت بين نار وفتيل في بيوت العباده أذَّن الحقد وابل والتراتيل طارت من عيون القتيل بأي ذنبٍ تصفّي للذي مـ انْت قابل؟! بأي جُرْمْ المصاحف من دماهم تسيل؟! ما تشوف الطفوله...
مِشْملٍ في الركايب والمرابع جنوب غادين في طريقه.. تابعٍ له سراب من يجدّي غريرٍ ضيّعَتْه الدروب كود راعي مَعَرْفه.. طامعٍ بالثواب ووينه اللي يداوي مسْتهامٍ يلوب ما حَصَل له رقادْ وما هنى له شراب كل ما قلت بـ سْلا عن...
لنْت أول من ترك كرسي الوزير ولنْت آخر من لعَب في حِسْبته إستقيل وحِل عنّا يا "العْمير" يمكن النفط اتْعدَّل نسْبته !
منهو يحمي «الإداره» من قرار الوزير إذا حَط المصالح في «القرار» أشْكَرا؟! والوزير «انتخابي» في المصالح خبير ما لقى من يردّه... وإلاّ – أصلاً- درى شَق.. فصَّل..وخيَّط ثوبهم من حرير الأهل و»الجماعه»... كلْ باع وشرى دار فيها...
إلي كل فقير في تاريخنا .. يتجدد فقره في الجينات اشهور وسْط البحر والروح مرهونه وسهمي بقفّالهم(١) ظنّيت يرهونه(٢) فقير.. واهل الطمع مثلي يكرْهونه رديت جلْد وعظُم امن السفر ناحلِ يتْقاسمون الشهَد والمُر في مْناحِلي ...
"مشروع" في الإعلام... يا "شيخ" الإعلام مثل الجنين بـ ينْوِلِد فاقد الروح تبي تراقب هـ الفضا؟!... عايش أوهام هذي "القيود" اتْرد في إيدك جروح إعْلَم ترى عمر الوزارات أيام وغير الذِكِر يا شيخ كل شي بـ يروح وإعلَم... ولو كسَّرت...
الكرسي أحياناً خشَب، وإلاّ معدن، وإلاّ أحياناً ذهَب. كرسي أسود، كرسي أخضر، كرسي جلْد وكرسي ناعم من حريرومخملي الكرسي... في أصل المعاني يعني راحه من التعَب. الكرسي... معناه انتظارك في عياده،في وزاره، وإلاّ في بنكك...
جلد/مخمل خام ناعم مسندين من الزخارف قاعده وأربع رجول. وعثّة الأيام تمشي وماكله جوف الخشب والصدا... عقاب النهاية ومنتظر مثوى الحديد ماكو شي عمره يطول... لا فرح في الروح باقي لا حزن في القلب ثابت العمر وردة ربيع وفي...
اسهرْ مع الليلِ لا نايٌّ ولا وترُ إلا احتدامَ فراغٍ إسمُهُ: الضجرُ قد فُرِّغَ الليلُ من معناه، إذ رحَلا أوِ النهاراتُ، لا بُوركتَ يا سفَرُ واحفظْ بجُنحيْكَ من نهوى على سُحُبٍ يا مؤمنَ الريحِ لن يُثنيكَ من كفروا ! لو...
يا وزير الداخليّه واضحه هذي القضيّه نشخّص الباين وظاهر والمرض في الباطنيّه! من زمن ذاك العهَد بينكم حجي ووعَد وانت من عهْد السعَد حافظ أوراق الوصيّه؟! كرسي مو دايم وخالد حق علي أو أي خالد دُور في كل الموالِد ...