ما غدى الشر فينا، لا ولا يوم طِبْنا ومركب العز عايمْ بين حوتٍ وحوتْ إن حجينا... ابتلشْنا، وإن كتبنا... انْشطبنا وإن صبَرنا... انقهرنا، وإن سِكَتْنا... نموت نارهم مو بعيده... نار تاكل حطبنا لا احْترق بيت واحدْ... تحترق هـ...
إلى حسن العيسى، الثابت هناك في "يسار" الصفحة. حتّى لو راحوا بعيد وهمّلونا... أو خلا المجلس من الحس القديم وما بقى إلاّ حسن. نفرز الدوله عن الدين العمومي نكتب ونكتب وحَدْنا لا غفا جفن الجماعه وخالطه ثقل الوسَن. حتى لو...
ملّيت... من بعض القضايا... وصدّيت من عقب ما بيت الأمل صَك بابه حسّيت... في عجْز الكتابه عن البيت البيت مِظلِم... صار كلّه كآبه صدّيت... مو من خوف شلّة خراتيت ولا طُمَعْت بشيخ يملك مهابه صدّيت... لَنّي كنت أرجي "عسى" "ليت" ...
تفكِّر في الزمان... تدوخ. لأنّك كنت كل مرّه تظن إن الزمن ماشي... ودارك راكُمَت خبرات... واعراف وحُكُم دستور ولكن تطلع القصّه: "قوانينك"... وهَم منفوخ! تفكِّر في الزمن... وتدوخ. لأنّك عايش بـ غُربه وتحسِن في البلد ظنّك لأن...
الأسد: والله مدري ليش بايقني كويتي و اهوه بايق ديرته بـ عز النهار؟! يعني ما كفّاه... إلاّ يدش بيتي بين دمع «اللبوه» و«اشبالي» لصغار؟! يا «عريني» ضاع كل مجدي وصِيتي فوق كل كبار... ياتونك كبار! الغراب: كنت ساكت... يا حكومه...
على غفله رمى التهمه ولاني بالسبب داري يتشكّى عند خلق الله وهو بكل الخبر أدرى أبد ما اقول للحيّه ذبحني سمّج الجاري عقب ما قلت يا قلبي تنبّه واحذر الغدرا ألوم النفس لامنّي غديت بـ ليلتي ساري وظلام الليل ما لومه ولو إنّه...
صديق عزيز شاركني نصف العمر، أرسل لي في بريدي الإلكتروني يقول: "بالأمس صدفة تلاقت عيناي بعينيها، كانت لحظة واحدة كأن العمر كله توقّف عندها، آه يا صديقي لو كنت شاعراً، لجمعت جميع قوافي الشعر في وصف تلك اللحظة، لحظة أعادت...
بس عاد إمن الهجر... وإمن الثقُل بس عاد ما هِمْت بعْدج بـ «ليلى» العاشقه وبـ «سْعاد» خلِّي القصايد تغنّي برَجْعِتج بـ اسْعاد (1) قالت: رجَعنا سوى... بس الوَلَه خَفَّه (2) الناس تهوى الحجي... وما شي يتْخفّى باجر يقولون صابه من...
الموت أهوَن علَي... لو نزّلوني لحَد وما رِد أشكي الهوى وأرجي بمذله لـ أحد ولا الحبيب الذي أشرَك بحبّي ولحد إللي بشرع الهوى ما يوم قلبه صفا عذّبني لين الدمع إمن المحاجر صفا ومن فوق صدري رمى شوك وقتاد وصفا وأصيح: أحْدن...
المسا... چنّي بكفي ألمسه واحضن نجومه إذا أقبل سناك والصباح اللي بضحكاتك رسى إعلم إنّه يغار لا ضمّك مساك والظنون اللي بصدري موسوسه تحسن النيّات لا مرْها شذاك هو زعلْ بالجد... وقليبك جسى وإلا يعني تختبر فيني غلاك؟! ...