إذا كان لابد من ترشح كل من الأخ أحمد الديين، والأستاذ محمد عبدالقادر الجاسم للانتخابات، فلماذا اختيار الدائرة الثانية؟! والمعروف والمؤكد، أن هذه الدائرة فيها أسماء وعناصر معروفة، ومشهود لها بالوطنية، والنزاهة. وتنتمي...
لا أحد ينكر الحق للناس بالاحتجاج، والتجمع، والتظاهر للمطالبة بحقوقهم ولكن بأسلوب ديموقراطي وحضاري وتحت سقف الدستور، لكن أن يكون التحرك موجهاً ضد تطبيق القانون، وللحط من هيبة الدولة كراعية لهذا القانون، وساهرة على...
لبنان وأهل لبنان، لا يستحقون أبداً أن يُتركوا يعانون الأمرّين من ظلم ذوي القربى بالداخل والخارج. ولا يُعقل أن تبقى بيروت تعيش الفراغ فى مؤسساتها الدستورية، فلا رئيس ينتخب، ولا برلمان يفتح، ولا أمن ولا أمان. بكل ما...
للوطن دستور يبقى مرجعه والشعب للحق دوم يتبعه ديرة للخير تذكر كل يوم واهلها للمرجله يبقون دوم كلهم واحد لهبات السموم ولا علا الصوت كل يسمعه .... .... .... .... شعلة النور بانت بالنفق والمربط من القيد انطلق ابشروا بالخير...
قالوا عيدية وزياده والوالد يفرح واولاده لو زاد التجار اسعار والجمعية شبت نار والديره غطاها غبار ارقد وآمن وحط وساده .... .... .... .... يا حكومتنا شوفي شعبك وراعي الحق وخافي ربك برميل النفط طاف الميه والفايض زايد وشويه ...
ديرتي للخنا ما تقبله شعبها حر والغزو اسأله هدفنا دولة القانون ولا طاعن ولا مطعون ويكفي حقنا مضمون بدستور ومنهو يجهله .... .... .... .... يمنونا بوطن جنه لشيعتنا مع السنه ولكن ديرتك يا صاح غدت سداح مع مداح ومثل غوار قال وصاح ...
يقولوا هيبة الدوله لها صوله ولها جوله وانا اقول الحكي واجد ومابين النقص والزايد نبيكم والله الشاهد نشوف الحق ونقوله .... .... .... .... تعدوا بالبلد طاحوا وفوقه اشتكوا ناحوا كأن الارض ما تسوى مشاع لكل من يقوى تعالوا نسأل...
دعوت في مقال سابق إلى العقل، ولكن يبدو- ومع الأسف- أنه ما من أحد يستمع إلى العقل في بلادنا، أو هو لا يريد، أصلاً، أن يسمع! عندما انطلق عقال الفتنة من منصة «التأبين»، وجاء رد الصدى يفح من حناجر المتطرفين. قلنا هذا وقت العقل...
إلى شاعر الديرة من بوابة شرق... وإلى شاعر العرب من بوابة الكويت... وإلى شاعر الشعب من رحم المعاناة... إلى الذي.. غنى فأبدع.. وإلى الذي.. شكى فأوجع.. وإلى الذي.. صهل فأسمع.. عرفاناً بالجميل.. ورفضاً للبديل.. ووفاءً للأصيل.. إلى...
بالله عليك يا أحمد من سيردد علينا ذاهباً آتياً: «لك.. اشقد حلوة الزبير..؟!». قدرنا يا أبا قتيبة أن الطيبين والمبدعين والمثابرين سباقون في الرحيل وأنت من رموزهم. أصعب من الكتابة عنك يا أحمد، استرجاع شريط الذكريات والوقوف...