جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #تواصل (218)
10 مبادئ للتخلّص من فشلكِ العاطفي

ما إن نتنبّه الى أن برمجتنا النفسية تقودنا الى الفشل العاطفي المستمر، حتى نرغب في انهاء هذا الوضع. لكن كيف نقوم بذلك؟ من الصعب معرفة كيفية...

قليل من الحب للاحتفاظ بنصفك الآخر

يقال إن الكلام هو إحدى خصائص الإنسان، إذ يسمح بالفهم المتبادل، أقلّه نظريًا. فرغم أن للكلمات معاني محددة، فإن فهمها يختلف من شخص الى آخر،...

هكذا تتوصّلون إلى خيارات صحيحة...

تشكّل الخيارات جزءاً من حياتنا. ومع ذلك، يكون الأمر في البداية سهلاً مع وجود والدين يهتمان بكل شيء، ويتخذان قرارات كثيرة متعلّقة بنا...

لا تدع الآخرين يسيطرون عليك

الإخضاع تصرّف نفسي يُترجم بوضع المرء حاجات الآخرين في مرتبة أعلى من حاجاته. ونتيجة لذلك، يعرّض نفسه لخطرٍ نفسيّ إذ إن حاجاته تبقى غير...

القرار... في يديكما

لا شكّ في أن العالم يشهد تغيّرات ملحوظة تنعكس بصورة واضحة على الصعد كافة، خصوصاً على حياة الأسرة والعلاقة بين الزوجين. ولا شك في أن...

هل أنت متسامحة بطبيعتك؟

يشمل التسامح القدرة على تقبّل ما لا نرضى عنه ونميل بطبيعتنا إلى رفضه. إذاً، يُعتبر التسامح بالمعنى الأخلاقي ميزة تدفعنا إلى تقبّل ما لا...

الحوار... حليفكما الأول

طالما شكّل الحوار والإصغاء وسيلتين أساسيّتين للتفاهم والتواصل بين الناس. الأهل مثلاً، يتخذونهما سبيلاً إلى كسب ثقة أولادهم والتّقرّب...

10 طرق لتعطوا حياتكم معنى

تختلف أسباب العيش باختلاف الأشخاص وأوضاعهم وماضيهم. بالتالي ليس المهم معنى الحياة العام، بل المعنى الذي يعطيه المرء لحياته في لحظة...

فنّ الحوار... أهميّته في العائلة

الحوار جزء أساسي في حياة الإنسان، إذ يساعده على التواصل مع الغير فيتقرّب من المحيطين به ويتمكّن من التفاهم معهم بصورة أفضل. غير أنّ معظم...

فنّ التواصل... مبادئه وأهميّته

رغم التطوّرات التي يشهدها عصرنا على جميع الصعد، لا سيما في ما يخص الابتكارات الجديدة والتقنيات العالية، ومن بينها تقنيات التواصل...

هكذا تشعرون بالرضا

للتخلّص من غالبية الأمراض، ينصح الخبراء بأهمية الشعور بالسعادة والاسترخاء والمتعة والحب والفرح. فالرّاحة الجسدية كما الراحة النفسية...

الصداقة... حافظوا عليها

نسمع غالبًا أنّه يصعب على النساء التفاهم بعضهم مع بعض. فتظهر الغيرة وحب الإغواء والتنافس، ما يدلّ على صعوبة قيام صداقة حقيقيّة بينهنّ....

back to top