لما كانت الليلة التاسعة والعشرون، قالت شهرزاد: بلغني أيها الملك السعيد، أن الجارية لما دخلت عند علي بن بكار وسلمت عليه، تحدثت معه سراً...
في الليلة الثامنة والعشرين تواصل شهرزاد سرد الحكاية، عن علي بن بكار، الذي بادل شمس النهار جارية أمير المؤمنين هارون الرشيد، حباً بحب،...
في الليلة السابعة والعشرين تواصل شهرزاد حكاية الشاب علي بن بكار الذي عشق جارية من محظيات قصر أمير المؤمنين هارون الرشيد وتدعى «شمس...
في الليلة السادسة والعشرين تواصل شهرزاد حكاية أشقاء {حلاق بغداد} وتصل إلى الشقيق الخامس المقطوع الأذنين الذي اشترى بحصته من ميراث أبيه...
في الليلة الخامسة والعشرين، تواصل شهرزاد حكاياتها عن مصير، إخوة حلاق بغداد، وتحكي على لسانه قصة أخيه «بقبق» الذي أحب صبية وصارت تتلاعب...
لما كانت الليلة الرابعة والعشرون، قالت شهرزاد: بلغني أيها الملك السعيد أن القاضي قال للغلمان: ما الذي فعله سيدكم حتى أقتله؟ وما لي أرى هذا...
لما جاءت الليلة الثالثة والعشرون، قالت شهرزاد: بلغني أيها الملك السعيد، ذو الرأي الرشيد، أن المرأة العجوز ظلت تلاطف الشاب، إلى قالت له:...
لما كانت الليلة الثانية والعشرون، قالت شهرزاد: بلغني أيها الملك السعيد ذو الرأي الرشيد، أن اليهودي تقدم إلى ملك الصين وقال له: يا ملك...
لما كانت الليلة والواحدة والعشرون، قالت شهرزاد: بلغني أيها الملك السعيد ذو الرأس الرشيد، أن الصبية رق حالها للتاجر، وصرخت صرخة قوية...
في الليلة العشرين تواصل شهرزاد حكاياتها وهذه المرة، تلاحق آثار التاجر البغدادي الذي ترك أهله وجاء إلى مصر ليبيع ويشتري، لكنه سقط في فخ...
لما كانت الليلة التاسعة عشرة، قالت شهرزاد: بلغني أيها الملك السعيد أن جدة عجيب لما سمعت كلامه، اغتاظت ونظرت إلى الخادم وقالت له: ويلك! أنت...
في الليلة الثامنة عشرة، تواصل شهرزاد حكاية الشقيقين نورالدين وشمس الدين، وهما ولدا ملك مصر اللذان اختلفا ذات مرة فقرر أحدهما أن ينتقل...