يمكن ترامب من العرب فيه جِينات عرْجٍ -على مر الزمن- يجْذبونه خُوله قديمه واغْرسَت فيه عادات أو دمْ عمٍّ مشتهر بالرعونه! الطبع نفس الطبع في كل حالات خفّة عقل وجنونْ ورّث جنونه يشبه زعامات العرب في القرارات وصاروا...
شنو يخبّي لها "الفايروس" مع القادم من الأيام وهي من اليوم - في العالم- على كل حال تعبانه لقوها فرصه... جنحان اجْبروها تنزّل الأحلام وحطّوها بقفص قانون صكّوا حيل بيبانه
يا بوك إحلق لي الشعر واترك الشيب ولا تعجّب من بياضه يا سلطان الشيب... دورات الزمن في دواليب والقص... قَص الشوك عن ورد الأغصان وانت الذي زرعٍ جنيته من الطيب من أُمْ منْبَتْها بختري وريحان وهذا الزمن كلّه زمان التعاجيب ...
وضّح الصوره عسى ربّي يْهَديك اطلع وصرّح وحِلّ الاشتباك نقترض؟ ما نقترض؟ انطق شفيك؟! مال "وضع المال" ما ندري اش وراك؟! يعني ما صار الحجر إلا عليك؟! وما عرفنا وين أرضك من سماك طبِّق القانون لا ترجف إيديك وإلا وخِّر...
مسنوده للجدران في چيس متروس ب وَرَق و ورود وجروح وقصص بس باهته الألوان راح وترَكْها اللي دخل في غابته ولا أخذ حتى العصا هذي اللي كانت له قَبُل عينه ودليله بوحشته وإيده إذا مَرّه اشْتِبه أو ضيّع البيبان الچيس... لا أهله...
لعنبوكم انطروا "الأزمه" تعدّي بعْدها كل ذيب يركض في نصيبه صالخين الجلد في الوقت المصدّي شامّين الدم في الجثّه الرطيبه هذا كتف وذاك سكينه معدّي قبل م تْذَكّونها... راحت نهيبه قلت ليش وقال لو جاوزت حدي ما لقيت بيوم...
فيما مضى هل كنت شاتِل وزارع حتى ترجّى الخير من زرعك اليوم؟! كلّه لعِب، واليوم"فعل المضارع" يشْره على "الماضي" مثل شيخْ مهموم وردّيت متْحسّف من المر جارع ووقت الحصاد الحين ما ينفع اللوم كانت سياستهم هدايا مزارع يوصل...
حتّى ولو مشهود لك باستقامه وثوبك نظيف وما تدنَّس ولا يوم تحتاج قلبٍ ما يخاف الملامه وتحتاج سيفٍ ما يرد يوم مثلوم قانون يفرض هيبته واحترامه ذاك الذي ما ينرفع كود بعزوم لكنّه "مَرْبَع" نال طول السلامه يوم"الفرزدق" هدّده......
من تطوَّع... يعني في عز القوايل هو لنا نسمة ربيع المتطوِّع... هو كريم الروح متفاني وسامي و"الأنا" عنده عظيمه ذايبه بذات "الجميع" هالشباب اليوم غيمه في ربوع الدار دارت إمطري صوب الشمال... تروح تمطر وإمطري صوب الجنوب... تروح...
الإيدين... خادمات الروح والنيّات فينا مساعده العزم بيسار وشايله الثقل بيمين إللي...عمّال الجسم، والجسم عاطل دونها ماله عوين الإيدين... إللي مثْل الدرع تحمي الجسم من ضربة عدوّه وهيَ أول من يداري تنكسر ما ترضى إنه ينجرح...