مثل النهر يجري بحِفّة ضفّتين ومثل الخيال العذْب أحلى من النهر أو غفوة الذبلان من وجْد وحنين عقب التعب والشوق وأيام السهر أو ظِل سِدْره - بْصيف- ضَمّت عاشقين أو ثلج ذاب وبان من تحته الزهَر من جمّع الكف اليسار وكف يمين؟!...
طوَّلْت ما ثوَّرت في بحرنا الطوب ولا المراكب ودَّعت هالعطاله مدري منو يختم مضامين مكتوب إذا النواخذ شِغْلُهم بالوكاله! يعطون أمر وأمْرُهُم صار مقلوب بحّارة المركب يبون «الأصاله» الحال صاير بين غالب ومغلوب ولا قريت بيوم...
ما فاد فيه الطبِّ والقرّايه ولا علاج الشيخ بيَّن يا علي دور الزمن نشّف جليبه ومايه وما عاد ذاك اللي تعرفه الأوّلي لو كان شوقه ينمحي بمحّايه ما شفت حاله كالعليل المبتلي اليوم نزَّل عن يمينه الرايه وجيوشهم مثل السحاب...
ذاك من ذاك الذي صان الأمانه وكان صادق بالكلام اللي يقوله في المواقف كان موزون وتكانه ولا فكّر يوم في «دور البطوله» شايل التشريع بالكفّين «دانه» لا جَرَحْها لا ولا يعطي قبوله ولا جامَل عن ضغوط وعن ميانه يوم كان «الشعْبوي»...
مَدِّدوها وش ورانا؟! ومدّدوا الوقت الإضافي ما درينا يوم فيها وما انتبهنا للإضافه هي مباراة وحَكَمْنا ما يبينا نقول كافي وقته المفتوح چذْبه والوهَم مثل الخرافه الزمن كشّاف عالي يفضح اللي كان خافي ويثبت إنّا بكل مرّه...
ناقص المبنى وأحس فيه ارتباك ينقصه دورين أو مايل... كأنّه! في عواميده بدا صوت احتكاك وفي «اشناجه» شَرْخ، في ساسه أظنّه من يشد حيله ويحل الاشتباك؟! من يسد النقص في تدبير فنّه؟! الشغل واقف ولا شفنا حراك والحمِل لا زاد ما يوصَل...
بياني في الشعر «مكتوب أدناه» يبيِّن موقفي ويّا اعتراضي على « البند» الذي مخلوط ويّاه « ضوابط» سايحه ومضمون فاضي مشرّع ضيّع المشروع معناه ويجبرنا على شي افتراضي إذا ضدك حكومه ومجلسك تاه وهُم خصْمك ونفْس الوقت قاضي! ف...
ما تنقضي حاجاتنا بالتمنّي وما يوفي الديّان كثر المواعيد ومن كان وقت الصيد لاهي يغنّي ماله أبد حصّه إذا قسِّم الصيد وبعض المطالب حرص، ماهي تجنّي وبعض النصايح وِد، يا ليتها تفيد بين الخبير وبين مسؤول فنّي طالت... وحنّا...
إنجاز يصدر وراه إنجاز وجلساته لليل ممتدّه من شوطه الأول تجلّى فاز من دون هجمات مرتدّه فريق ينجز وله ننحاز ما نقْبل اللي وُقَف ضدّه الصيد خلّه لطير الباز والبُوم فعْله على قَدّه ما اقول «جيّد»، أبد، «ممتاز» لولا المحرّض...
إن كنت صادق وعَد رد بْحماس وعود وانفَخ بجمر العزم ويفوح طيب وعود والثوب لا تهْمله لو كان شَقّه عود ملّينا مَد وجزر ما بين راح وعاد خطوه لمسار الفضا وخطوه لثمود وعاد اليوم ما من صبر «عدِّل مسارك» عاد إمّا نشوف الفعل وإلّا...