م بين الناس والزحمه ونسايم مو طبيعيّه بروحي قاعد بروحي... أنفّخ في زقاراتي بعد وقت العصر لكن ... كأنه شمسنا امعيّه وكل ما تنزل اشويه... ترد وتعيد لحظاتي من الجرسون في القهوه طلبت أنفاس "تركيّه" مع التخفيف في السكّر... مثل ما هي...
كلٍ يرد لأصل الجذور القديمه لو قال مهما ما قال ... معروف تاليه!! لو يدّعي بعض المبادي العظيمه لا بانت اشموسه ... تبخّر مباديه "علمان"... لكن! لا غشى الجو غيمه "شيعه وسنّه"... الكل تطفح معانيه! لو كان مو دَيِّن، حياته جريمه سكّير......
حسبي على اللي فطّروا مسلمٍ صام قبل المغَرب اشْوي ... خرّب صيامه!! بين الحكومه وبين مجموعة أقزام ضَيَّع تعَب يومه... بسبّة كلامه! يشتم يسب والناس غافين صيّام لما قرا "قانون" شد اهتمامه في الانتخاب اسمه "قوانين إعدام" وأي منسجن...
شعبْ متروك لمصيره لجل (أشباه الرجال) كارثه هذي... ونهر الدم لى باچر يسيل! عمّة الدنيا يا أمريكا الراضيه في هالنزال بين شعبْ أعزل وواحد صار ترسانه وثقيل صال فوق الياسمين وحط في الدنيا وشال ولولا حقد "أحزاب الله"... لا يحط...
زحمه في زحمه وزحمه والأوادم واقفين والحراره تزيد تطبخ في مواترنا تفور! واحنا في وسْط "الغزالي" واقفين وصابرين الله يا هذا "الغزالي" كالقفص حابس طيور! واحدْ ايْبسْمل يحوقل يدْعي رب العالمين وواحد يخزني وينفخ چن أنا مسكِّر...
ي أحلى دار تسكن في الحشا والروح ي ديره يا وطن غالي وأحلى دار أحبچ ليش مثل لمع الفرح في عيون من يفلق على خيوط الفجر في إيده المحّار جنوب الروح طفولاتي ابتدت من شارع الدبّوس خرايب عامره بالطيب و "سلمان" الذي يرفض على بيوت...
أنا مقاطع حبايلهم ولا لي أي شغل في الناس ( مرشّح رَد أو ما رَد)... كيفه... تحاسبه ناسه! أنا مقاطع لأنّ "الصوت" محبوسْ بقفص أنفاس ولا شي اسْتجَد... والصوت بعْده قاطع أنفاسه ولأنّ اللي صِدَر... صادر غصبْ عنّي بلا مقياس مواطن... ما...
للعلم... ما حولك ترى من يقرر أو يتخذ في مصلحتنا قراره؟! الكل من تحت الخفايا يمرر من زود ضعفه ما خلق له مراره بارد وفي التصريح دايم يكرر بس في الحفار تصير عنده شطاره شايف خطا المخطي ولكن يبرر چنّه يخطط للحرامي مساره! هذا...
يعاتبني ... ونا ما كنت واعي: مراسيل العتب قصده القطيعه! كأنّه مستحي يعلن وداعي فهمت اليوم... بس م اقدر أبيعه أنا فهمي على قد اقتناعي غشيمٍ ما درى الدنيا... سريعه ونا الطرْز القديم اللي يراعي غلا وعِشْره... ووفا قلبه طبيعه ونا...
الله... يا طيف الوفا ردّيت لأحضاني الدفا رغم اختلافات الزمن رغم الجفا وكل الجروح النازفه و برد الشمال!! *** البارحه... شفْتك على أطراف الجِفِنْ تطوي مسافات المُدُن تسقي الصحاري الظاميه... و ورد الخيال! البارحه... هَلَّت...