إن صار وإلا ترى ما صار... الله يعين هذي المنافع وَرَق وتطير ويّا الهوا يا زين شخصٍ ركَد وقت العواصف رزين في اللين وإلّا العسر فلا تردّى وهوى ما زاد لمْع السنا إسمه ولو حبّتين قَدْره يعَرْفه عدِل مرفوع بالمستوى ما همّته...
أحيان ضربة قَدَر تختارك وتصطفيك من دون كل البشر ولا تَعَرْف السبب كأنّها بالخفا تسعى ب اسمك تبيك وبينك وبين القدر ما فيه شرهه وعتب! بأوهام مثل الهوا اتعود قبضة إيديك ما ينفعك أي زعل ولا يفيدك غضب أيام ما تستحي ولا...
حقير من يسعى مع الليل العتيم ناوي الهدِم يحفر تحَت مبنى «الأمم» عمر «الوكاله» كان من وقتٍ قديم في نجدة اللاجئ وفي مسح الألم بيت الفقير وملجأ وظل اليتيم وجبر الخواطر للذي عمْره انهدَم من يحسده في خيمته لمّا يقيم لا...
راحت الأيام مثل البرق عجلى بين «ضغْط» وبين «حبّة كسترول»! وين أيام الغزل بعيون نجلا وشمس وسط الروح ما تنوي الأفول ووين شعرٍ قايله بعيون خجلى قلت شي وصرت ما أقدر أقول وما نويته... صرت متردّد وأأجله عَل ياتي يوم وألقى لي...
الليل مثل الولد لما عصى أهله ما طاع منهم أحد في اللازمه يأهله(1) خيّم ودق الوتد في أرضه وسهله والليل قصر انبنى عقب التعب راحه مثل اللي بعد العنا قلبه شرَب راحه(2) معقوله يحلى الغنا ولا قرا الراحه(3) يدخل لحفلٍ عَمَر ما...
تحلّ لعنات البشر والله عليك يالأهبل اللي صرت بالصدفه رئيس هارب وتدمير البلد من صنْع إيديك وآخر هروبك وين؟! يالحظ التعيس «مطلوب» للأحرار باچر تلتقيك إن ما حصل في سبت بيصير الخميس في ساحة «الغوطه» النهايه تحتريك نهاية...
كان شايل هَم، رايح في سبيله والعلامات بطريجه ما عَرَفْها شايل الأوراق والجنطه ثجيله ورزمة الصفحات تطْلع من طَرَفْها: فيه قصيده في بدايتها جميله لكن الشيطان بالتالي حَرَفْها وفيه قصيده بالغزَل نَسْمه عليله بين ربطات...
لو يصْفقون القلب عشرة صفايح لوحٍ ورا لوحٍ فلا فيه حيله تطْلَع لي الذكرى كما البن فايح من دلّةٍ تشفي القلوب العليله بيت الخوال ولعْبنا في البرايح لا هَم لا حِمْلٍ علينا نشيله أيام ما فاد المشقّى نصايح ولا تنبّه للمعاني...
شرواك قول وفعل ولا يبيع بْلاش(1) ما بدَّل أهل الصخا والطايلات ب لاش(2) بعض الصداقات حِمْل وحِمْلهم تبلاش(3) عاشرت طيْب وردى والروح مِنْسَمّه(4) قليل منهم لِظَمْت الخيط من سمّه(5) ما شفت مثلك ولو من قال من سمّى(6)يا عَل تسلم...
كل ما رَشّت تباشير الغمامه أسمع بصدري كما عزْف اللحون يستخف القلب ويزيد ب هيامه مثل طيرٍ فَر في عالي الغصون مرني في صمت مدري وش علامه غير نظرة شوق من نجْل العيون صاحبي وش فيه ما يبدي سلامه كل هذا خوف من سو الظنون؟! وش...