جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #محمد الرويحل (317)
بالعربي المشرمح: تقشفوا يعني تشرمحوا!

منذ تحدث المسؤولون في الحكومة عن بدئهم سياسة التقشف امتلأت مساحات التواصل الاجتماعي بعبارات شجب واستنكار وتذمر حول هذه السياسة التي...

بالعربي المشرمح: عالم بلا إنسانية!

حين كان يتظاهر أطفال فلسطين في أواخر القرن الماضي بحجارتهم أمام الجيش الصهيوني المدجج بالأسلحة التي يطلق بها النار عليهم كان العالم يثور...

بالعربي المشرمح: المعارضة زمان... والمعارضة اليوم!

بذلك عَنون الزميل القدير محمد الوشيحي مقالته يوم الأحد الماضي، فذكرني ببداية الثمانينيات من القرن الماضي حين كنا نخجل من زملائنا في...

بالعربي المشرمح: ماذا تريد إيران؟

لكل من يؤيد إيران أو يرى أنها على حق أطرح عليه هذه الأسئلة، فإن أجاب عنها بتعقل وبعيداً عن العواطف ودون أي تأثير طائفي فسيجد ثَم أموراً...

بالعربي المشرمح: الفساد وباء منشط وحيوي!

ابتلي وطني بعينات كثيرة، معظمها وبائية أتت لها إثر فيروس يسمى الفساد يمنح المصاب به طاقةً عجيبة تجعله يعمل بهمة ونشاط، الأمر الذي جعل...

بالعربي المشرمح: أنت فاسد فاجعل كل من حولك فاسداً!

هو شعار تبناه القائمون على (مؤسسة الفساد)، ليستشري الفساد في مختلف مناحي الحياة، وليصبح سمة غالبة في المجتمع إلى درجة يعتاد الجميع ثقافة...

بالعربي المشرمح: نتركها لمن؟!

بدأت تبرز نوايا بعض أعضاء الأغلبية، برغبتهم في خوض الانتخابات المقبلة، حتى ولو كان وفقاً لمرسوم "الصوت الواحد" الذي قاطعوه ودعوا إلى...

بالعربي المشرمح: الفشل العربي!

كنّا نعتقد أن عالمنا العربي هدف للدول العظمى لنفاجأ حالياً بأننا أصبحنا هدفاً لأطماع أي دولة أو حتى تنظيم، فها هي إيران تحتل جزءاً من...

بالعربي المشرمح: ردة المثقفين العرب!

في السابق كان معظم المثقفين العرب يقدمون الحلول لأغلب المشاكل التي يتسبب بها السياسي، كما كانوا ينتقدون الظواهر السلبية التي تصدر من...

بالعربي المشرمح: أنا عربي... إذن أنا إرهابي!

رغم استنكاري وشجبي للعمل الإجرامي الإرهابي الذي حدث مؤخراً في فرنسا، فإنني أرى ازدواجية في استنكار وشجب معظم الدول لمثل هذه الحوادث...

بالعربي المشرمح: ترشيد المواطن وإنفاق الحكومة!

في مثل هذا الشهر من العام الماضي طالب مجلس الوزراء المواطنين بترشيد الإنفاق وشد الأحزمة، بل قبلها قالوا انتهت دولة الرفاهية، وعلى...

بالعربي المشرمح: وحدتنا تعني مستقبلنا!

لم تجمعنا القبيلة ولا الطائفة ولا العائلة بل جمعنا وطن من كل العوائل والقبائل والطوائف، وأصبح مصيرنا مشتركاً لا يقبل تجزئته لقبيلة ما أو...

back to top