جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #قزحيا ساسين (102)
فاطمة آل تيسان في «وردة بلون السماء» شهادات ذهبيّة في محكمة التاريخ

إذا كانت الرواية تتّسع لاحتواء الزمان والمكان وتفاصيل حياة من يسعى تحت تأثيرهما، فإنّ القصّة البالغة القصر تلتقط ومضة إنسانيّة وتوردها...

قاسم زهير السنجري في «حطب باسق»... مجاز وفيّ لواقع الفجيعة

من صفحات الإهداء الثلاثي في «حطب باسق» يحدّد الشاعر قاسم زهير السنجري اتجاهات الريح التي تسوق لغته في رحلة تقول وجعها بين سماء سوداء وبحر...

عناية جابر في «عروض الحديقة»...

 كم هو رائع أن تكتب المرأة القصيدة وتقفز من البرواز إلى الحياة، ذلك البرواز الذي يكرّسها موحية للرّجل الشاعر. وكم هو رائع أن يكون الرّجل...

مازن معروف في «ملاك على حبل غسيل»... يحترف المجازفة بلغته الجديدة

صحيح أنّ القصيدة ليست مجرّد كلام موزون ومقفّى، لكن ممّا لا شكّ فيه أنّ القصيدة خارج إطار الوزن والقافية يصعب تحديدها، لأنّ النثر الفنّي،...

سهام الشعشاع في «إنّي اختزلتُكَ آدماً»...

اختارت الشاعرة سهام الشعشاع لقصائدها في «إنّي اختزلتُك آدماً» باباً حزيناً، فقصيدة «البداية» يحملها الموت على غيمة من غيومه السوداء،...

فارس يواكيم ينصف القصيدة من الأغنية في محكمة التاريخ

يوضح الأديب فارس يواكيم في مقدّمة كتابه «حكايات الأغاني» أنّه لم يهتمّ بالقصيدة التي كُتبت للغناء، إنّما تابع سيرة القصائد التي اشتهتها...

محمّد الحجيري في «طيور الرّغبة»... ليس لقلمه ظلُّ قلمٍ آخر

تصادر الحرب المساحة الأكبر في الرواية اللبنانية، ربّما لأنّها لم تنته بعد، إنّما هي أعادت تشكّلها، ورسم خنادقها، وتموضع ناسها......

زاهي وهبي في «تعريف القبلة»

قد تكون القُبلة للحبّ قِبلته. فهي اليد تسكن شفتين وتفتح باب الجسد. وهي الألِف التي تصل نارُها إلى الياء مروراً بالحروف، الموشومة بالشّوق،...

سميح القاسم في «كولاج 3»...

بين تنازل المجاز للجرح وتنازل الجرح للمجاز يتصدّر الجرح المشهد في «كولاج3} بكثير من الحقيقة التي تقولها الأرض وقليل من الخيال الذي ربّما...

جورج مغامس في «رجل في مرآة متكسّرة»...

يعترف الأديب اللبناني جورج مغامس، في بداية جديده «رجل في مرآة متكسّرة»، أنّ كتابه ليس أسير أيّ نوع أدبيّ، وأنّه يكتب استجابة لحبر تجيش...

أجة تمل قوران في «أصوات الموز»...

قد لا تكون كتابة التاريخ قادرة على الاستغناء عن الرواية، لا سيّما التي تعانق بسردها المكان والزمان وأهلهما. وصحيح أنّ الرواية الآخذة...

غريب إسكندر في «أفعى كلكامش»... لغة يتقاسمها الحزن والمجاز

يستهلّ اسكندر رسم أفعى أسطورته بـ»أغنية»، ويروي بضمير الغائب عن رجل يغنّي، يجتاز بصوته المفقود الليل الطويل ليصطاد بشبكة الصمت ربيعًا...

back to top