الله يقطع من قطع وارد الكيف وخلا مواترنا تولِّع حراره من شارع لشارع نجرّ التحاسيف والضغط زاد وما لقينا زقاره في كل بقّاله ومحلّات تصريف أرفوفها تشبه جيوب الفقارى! هم خزّنوها في المخازن ويا حيف ما من رقيب ولا حَمَتْنا...
إن كنت في ما قلت يا صاحبي صاج جدّد عهودك واستعيد المواثيج إللي وشى لك ناوِيِن لك بالاحراج وش دخّلك وياه في مدخل الضيج يا ورد چِن الصبح معلن لك إفراج والليل حَبْس وعند ربّك توافيج يا ورد في قلبي قطا يدرج إدراج خوفي عليه...
"حادثه" والله فريده ب "مجلس الأمه"... جديده! من دخل... ممنوع يكتب "تغطيه" حق "الجريده"!! عسكري واقف يحامي چِنّه ماسك له حرامي و ما انتظم هذا النظامي زاد في النار الوقيده ما احترَم قيمة صحافه وما فهَم معنى اللطافه والتشنّج...
"نمى إلى علمي" خبر والكل يعلم به و درى "هالمجلسين" بشغلهم هُم رجّعونا لى ورا وإن "القوانين" انتهت ب أدراج متروسه اغبره لا "عضو" فكّر يشتغل ولا على باله طرى مر الفصل بعد الفصل وكل الأمور مسكّره وفد اجتمع في "القاهره" ...
يا رعاچ الله... ي نجومٍ توارى عن عيون الصبح لا أقبل سفير يا كأن الليل رافع لي ستاره والفجر مسرح... وأمثّل به "مدير" ماسكٍ "خطّي السريع" ب وسْط حاره رابط "حزامي" مع أفكاري وأدير: صار لي ألفين عامٍ في مساره قاضبٍ "خط الفهد" ما...
مرّت الغيمه الغريبه في عيونك - وقت مغرب - أشّرت لك... مـ انْتبهْت... و ..... (طارت طيور المعاني في سما اللحظه البسيطه، وكان ناقص ترْجمان). *** إنْكسَــــر في ليل كاس الماي في غفلة إيدينك ما تحسّفْت وزعَلْت... وما الْتِفَت...
"نمى إلى علمي" وعرفت عن شي ما كنت أعرفه إن "المواني" وشيخها رغم الجيوب المسرفه.. لا "عضو" يمّه يلتفت "إيرادنا" وين اصْرفه؟! وليش المراكب واقفه چنْها عجوز امخرّفه؟! وبلدان حولك شلّعت كل أشرعتها مرفرفه الكل ساكت عن خطا ...
من خيال لبنت كعب الخزرجيه عابر التاريخ... يم "الشيخ هايف" في رساله واضحه مثل الوصيه: لا تحرّف شي في بيض الصحايف في زمنّا يجوز ندخل عسكريه وكنّا في ساح الوغى بأعلى الوظايف وليش تقبلهم بسلك "الداخليه" وفي "التطوّع" صرت...
"نمى الى علمي" وعرفت عن شي ما كنت أعرفه إن الجهل نعمه طلع وان البلا في المعرفه وإن الوعي أكبر غلط وإن السخافه مشرّفه وإن المبادي في البلد صارت معاني محرّفه والصدق والمبدا ورق لا بنك ممكن يصرفه وإن السياسي چذْبته ...
فتِّش بجذع الشجر لا يخدعك ظاهره لو بان وجهه خضر شوف الذي مْظاهِره السوس عَم ورسخ ما هو فقط ظاهره من كثرة الچذب صاير ما أدير الظهر للضاحكين الصبح والغادرين الظهر وأصبحت في مْظاهره ضد الجميع إن ظهر و هَم ضد نفسي بنفسي...