الضعف... حفّار المنازل من الساس والضعف... يهدم منزلك من أساسه والضعف... يكمن بالضماير وخنّاس شيطان ينطر فرصته للخساسه لولاه ما صارت نميمه وجلّاس والحش والغيبات وأهل النحاسه لن «الصراحه» لا امتلى طافح الكاس ملزوم يكسر...
كمّلوا لآخر خطاوينا الأخيره يا عسى «الأحكام» تصدر بالأخير ندري مو سهله ومهمتكم عسيره لكن بصدق العمل كل شي يصير وندري إنها مشربكه وصارت كبيره والكبيره مالها غير الكبير فرّغوا المخزن وطلقات الذخيره ما بقى في المسأله شهقه...
قال الفهد فيه أجهزه للتجسّس مدفون ماضي سرّها وسْط «صندوق»!! و«تهريب» مخفي في زمانه تأسّس خلّوا لنا السُمْعه كما ثوب مشقوق!! والكل من هذي الفضايح تحسّس مثل المُريب اللي تلثّم عن السوق ويبيّن المشبوه لمّا تدسّس عن سلطة...
استثمر الوقت في الساعه وعقاربها وإلّا كأنّك بكفّك شايلٍ عقرب لو «بالتأّني السلامه» ما نحاربها بس «بالتأّني الندامه» وللفشل أقرب إن كان قصدك تبي تجدّد تجاربها ما ينفع تحط هالتأجيل لك مهرَب وإن كنت ناوي تبي تحقّق مآربها...
«الله يهديه... ضيّع دروب الهوى عنّا بلا معنى وضاع خيط الأمل لي كان يجمعنا»* وضاعت خطاويه... راعيت عهد الوفا ناوي بوِدّ وصفا أكتب معانيه... الله - عقب الزلل- يهدي معاليه! *** الله يحْييه... الناس تنطر تمر في الدار لو غيمه وفصل...
إذا اللي تختلف ويّاه ودَّع «ملعب الساحه»فلا تقبل حروفك يوم ترجع تنكتب ضدّه ولا انت الضبع في غدره يشم الدم بجراحه يتابع خطوته ينطر يطيح ويوصل لحدّه رجل أخطا أو استعجل بوقته قطْف تفّاحه تهوّر ما قرا الجدوَل وفيه الوقت...
حِط مهندس - قلنا- وإلّا مَصرفي أو أكاديمي وعنده مَعْرِفه حط أيّاً كان... في شغله وفي وعن دروب الحق محّد يحْرفه لكن الصدمه توزّر معرفي وهذا «نائب شعْب» كلٍّ يعْرفه! قلنا حط ويا حكومتنا اصرفي لكن الظاهر: ظنوني مسرفه!
قرّب اشوي يا أمل خلنا نشوفك ليش غايب عن عيون الدار مُدّه كم قلنا الوقت إحذر لا يطوفك طاف لكن بيننا عهد ومودّه ما نلومك بيننا لا زاد خوفك كل ما طلّيت من بابٍ... نسدّه! ولو تعذّر عندنا نسمح ظروفك راح فينا الوقت في ودّه وردّه!...
ريّس حكومتنا (عسى فاله الخير) مفروض له خِبْره بأمور الإداره يختار من أهل السنع والتدابير والكل ياخذ منصبه عن جداره عِد الرجال إن كنت وارد على البير من قبل ما تكتَب عليك الخساره* «ارجال دوله» في المواقف مناعير و«أخت...
حرام في الدنيا خسارات الأرواح كل يوم، كل لحظه، نودّع لنا روح انساننا كالطير إن طار بجناح يرحل - على غفله- ولا قال بيروح! يترك لنا غصّة ألم هَم واجراح وأرقام نكتبها معْ اسْمه على اللوح «ضحكة أبو» كانت على الكون مفتاح تفتح...