ودي اقول إن البلد من ردى الحال يصبح ويمسي بين غبات واهوال نصه فساد... ونص في كف دلاّل واخاف ليقولون : عطنا أدله!! وودي اقول إن الحكومه التكانه هي ضيّعتنا بين حانا ومانا وان الأمانه واضحه...
وردت بعض الأخطاء المطبعية في قصيدة الزميل وضاح ليوم أمس، لذا نعيد نشرها مجدداً بعد التصويب. أي أدله؟! الحق واضح لكن «الصفقات» تعمي العين والله و«السياسة» تخلي أصحاب السياسة في تنازلهم... أذله! أي أدله؟! قاضي لندن قالها...
دوّروا كرسي الوزير ودوّرونا ما دروا باجر تدور الدايره هم.. بدل ما يغيّرونه.. غيّرونا ظنهم تهدا النفوس الثايره لعبة «التدوير» فيها دمّرونا وهي بدعه من قبل مو صايره من سببها (ابشروا.. لو حيّرونا): يوم.. يومين.....
بلد مثل الطفل قلبه انجرح مرّه، وزعل مرّه، وبجى مرّه ويمسح كل نهاراته ولا يبات بعتب شكّاي حمام مفارق ابيوته.. ويرد أبيض على ذيج الدرايش رفرف ابشوقه وقلبه من الشقا عنّاي حبيّب يالمسيح اللي عطاهم خده الأيمن ...
طفل، وبراءه، وقلم واقف بساحة علم عصفور قلبه حلم ب يغيّر الألوان ويقول: طال الخرس سور المدارس حرس ياللّه ندق الجرس ما همنا السجّان يا ربي حتى الشجر من طول ما هو صُبر ذبلان.. ميّت قهر يتمنى له جنحان ...
إنحل مجلسنا ونرجع على «خمس» أبرك من اللي قاعد يصير هالحين هذي نتايج ما زرعتوه بالأمس هذي خطايا لعبكم في الثمانين! ياللي حسبتوا كفوفكم تحجب الشمس حلّوه لا تقولون «شيصير بعدين؟!» البيت ما يهدم جداره من اللمس إلا إذا...
إلى صلاح الساير... الشاعر والإنسان... رداً على مسجه الشعري «ارتبكنا... لما شفنا عيونك وارتكبنا... أكبر خطيئة... لما صدقنا العيون». اللّه يا محلا العيون لما تحجي عن طفل ضايع حزين دوّر أيام وليالي عن صدر دافي حنون احنا...
شكّلوا مرّه وزارة كل من فيها وزير مو موظف خايف انه باجر أو عقبه يطير ينتفض ويصير ريشه قلبه في الأمر الخطير ويتردد في قراره أردى من أردى مدير ! وحوّلوا حق النيابه كبير بايق... أو صغير لا كبير إلا العداله غيرها ماكو كبير ما...
مفروض ما يسقطون ديون وإلا قروض والكل يدفع بقايا دينه وقرضه مفروض.. بس الطمع ما يعرف المفروض وهذي الحكومة تبينا عنها نرضى بشرط ما يسرقون ورود هذا الروض وما ينهبون البلد في طوله وعرضه!
يا قلب بس لى متى ترجي هوى لبعيد؟! ولأيامه اللي مضت اتردني وتعيد؟! الليله ليلة فرح .. بيّن هلال العيد كل الخلايق تباشر طلته .. بس أنا أنطر حبيبي يضوّي ليلتي بالسنا ماني معيّد معاكم يا هلي هالسنه.. إلاّ يجيني.....