على أرض المحل صبّي سحاباتج... تفيض أنهار ربيعج داخل اضلوعج... حرام إنج تحبسينه خضارح عاند اكفوفج... تقصينه... ويفز امرار يرد يجدّد اعروقه في كل مرّه تقصينه هوى مثل الطفل طاغي وهدّم في...
ما هي مروّة تواصلهم وتنساني ونا اللي بمحبتك مشركت انسانِ وكل ما حجيت لأحد... اسمك على لساني واحير في غلطتي واقول حبك قدر ولو حاول القلب ينسى عشرتك ما قدر ما دام...
فرحان قرّوا له ازياده واليوم ضاعت على التموين والسوق ولّع... ولا فاده لو زوّدوا راتبه ميتين الزرع لا طال... حصّاده... شالوا المناجل برمشة عين ياما نصحنا... وكالعاده ...
مستضعفينك يا شجي الروح يللي بخواطرهم تجي وتروح هذي مراكبهم ضغاين ليل تدري... ولكن ما رضيت تبوح «يوسفهم» إنته في غياهب بير صوتك ينادي... والصدى مبحوح يا طيب قلبك في...
إيــران جاره... واذا ما توفي الجــاره عهد الصـداقه... فلا جـيره ولا جــيران نبي الفضاله يـرد الـيوم حــق داره طالت ليالي السجن... بالله يا سـجّان مركب بريء اختفى بأمواج غــدّاره ما...
كأنها صـدفةٌ ســاعٍ بــها قــــدَري عــــصفورةٌ بـلّلـتْها سَــورةُ المـطرِ أو حبـةُ الخالِ قــدْ رفّـتْ على شـفةٍ فـراشـة حوّمتْ فـي منــــزلٍ خَــطِرِ عــادتْ تُـطيلُ إلى المـــرآةِ...
فرّقْ سِلالَ الحزنِ بالقسطاسِ يا أبتي فقدْ طالَ المسيرُ... وأُلجمتْ فينا الجيادْ! فرّقْ سلالَ الحزنِ بينَ بنيكَ فالقاماتُ ما عادتْ «صغاراً» تحتمي بظلالِكَ الخضراءِ والهاماتُ أتعبها الوقوفُ -تلهفاً- لمكابداتِ...
بين الغيوم اشموس... تطلع... تختفي وخلف الغيوم اشموسْ. وهذي المراكب من خشب ما تحمل إلا ما يخف من ظلّنا المحسوس. الله يا هاللي بقى في الضفّه... طيفه ما عَبَرْ ببيت القصيده لك أهل متلهفين لشوفتك يالأجمل اللي...
العقيد أو المشير والشاويش أو الخفير دارت الدنيا عليهم كلهم نفس المصير! وكل حاكم في بلاده إللي حاكمها ببَلاده لولا عذره في «السياده» جان في لحظه يطير! «السياده» ما نبيها دامنا ما شفنا فيها غير من يبني...
لقـينا «أجــوبه» مرّه عـلى يـال البـــحر والسِــيف على آخر نفَس- للناس- كـف المــوج ساحبها اسندوها للخشب قالوا ينشّفها سمــوم الصيــف وإذا فـيها الشــقا غـزّر... نبي نـدوّر...