ورود يتْمايلن.. بغْصونهن ماجن قلت إصدقنّي الوعد.. من قبل أنا ما.. جِن قالن: عذارى ترى.. وانته فتى ماجن يـ وْليد خلّك حَذِر.. لا قَرّبت منّا واعْلم ترى ثمْرنا محّد قِطَفْ منّه ...
طال عمرچ يا حكومه (وما أظن عمرچ يطول) فوق بيتچ ألف بومه وفي ضلوعچ ألف غول لو تصنّعتي النعومه شي في صدرچ يجول! واللي مـ يجدّد هدومه هيّ في كل الفصول عاد...
جت مريضه (ليت خفاقي المريض) وجا معاها النور... وآمالن عراض مثل فرحة... نهرها بقلبي يفيض أو قمر لون ليالينا ببياض ومادرت منهو الحظيظ ابن الحظيظ الحظيظ: اللي نقل...
فات عامْ... ومات عامْ... ومرّ عامْ والهدوم الباليه... نفس الهدوم شـ العذر للعيد يا بنت الكرام إن وقَفْ في بابنا... وأقبل يلوم ؟! الفرح محبوس في كف الظلام ...
مجلس الأمّه... «يشرّع» مجلس الأمّه... «ينفّذ» مجلس الأمّه... «يقرّر» مجلس الأمّه اللي جسْمه صار أكبر من هدومه وحْده هو «قائمقام»... وماله داعي للحكومه! * * * ماله داعي للخساير ...
أتْحمّلك وإن طغى ظلمك علَي وخْطاك مادام سهمك لجا بقلبي وسهمي اخطاك والقلب هـ اللي انجرح... يشتاق سمْع اخْطاك ويطير فيه الفرح إن جيت يم داري يا زين دامك زمنْ... في حبنا داري فـ اخْفِض جناحك لنا وارْفق بنا وداري ...
فتىً موغلٌ في الشجنْ.. يَشفُّ.. فيعلو بأحلامِهِ يضيءُ بزيتٍ تكاثفَ فيهِ ويجهلُ كيف أضاءَ؟... لمَنْ؟ تُؤالفه كائناتُ المساءِ.. فيكتبُ حلْماً.. يلوّنُ وهْماً.. ويرسمُ وجهَ البلادِ التي غرَّبَتْهُ لتمسي...
التردّد يا حكومه اليوم كافي لى متى تقرين هـ القصّه الطويله؟! قصّة الـ «كي - داو» وأوراق المصافي هي «غايه».. وعندهم صارت وسيله! إكشفي كل شي.. خلّي الجو صافي ...
بين الخطا والصح ما يصمد الغي والفرق واضحْ بين صجْ وهقاوي «شبهاتهم» في «داو» ما تعتبر شي عند الذي خلّى البلد صج خاوي كل الهجوم اللي حجب مطلع الضي لنّك تجدّد «ناقلات»...
دَق دَقّه مرّه وِحده... بعدها سكّر جهازه يبدا رقمه... 55 و66... بالأخير وصرت أفكّر منهو هذا؟! ونا نايم في الإجازه يمكن إنّه «بوصباح» وودّه «يحاصصني» خير! وإلا يمكن مستشاره...