جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #محمد الرويحل (317)
بالعربي المشرمح: أزمتنا «الصوت الواحد»!

لا أفهم لماذا يحاول الكثير من ساستنا الابتعاد عن أزمتنا الحقيقية ليركزوا على مرسوم "الصوت الواحد" بأنه السبب الرئيسي لأزمتنا، وكأنه لولا...

بالعربي المشرمح: مرسوم الصوت الواحد!

لقد فتح لنا مرسوم الصوت الواحد نافذة لنرى من خلالها الكثير من الأمور والوقائع التي كنّا نعتقد أنها حقائق ثابتة لا نشك فيها يوماً ما، بل...

بالعربي المشرمح: استعجلتم بإعلان المشاركة!

أعلن "ثوابت الأمة" إنهاء مقاطعتهم للانتخابات والمشاركة إبراءً للذمة ولمصلحة الأمة غير مكترثين في تشكيك المشككين أو طعن الطاعنين، هكذا...

بالعربي المشرمح: الأغلبية ستصبح ذكرى!

كثيراً ما حذرت أعضاء الأغلبية من تكرار أخطائهم في مقالات عدة، بل انتقدت هذه الأخطاء وذكرت أن معظمهم قد أجبر على الانضمام إلى هذه الكتلة...

بالعربي المشرمح: العودة إلى زمن الإقطاعيين!

بعد أن نجحت الشعوب في القضاء على زمن الدولة الإقطاعية وإحلال دولة القانون والمؤسسات والمساواة، ها نحن نرى أنفسنا نعود إلى تلك الحقبة...

بالعربي المشرمح: مسرحية الأمة وممثلوها!

حين تقرأ لوحات الشكر المهولة عدداً لأعضاء مجلس الأمة الحالي من المواطنين تعتقد للوهلة الأولى أنها جاءت بناء على إنجازات تشريعية وقوانين...

بالعربي المشرمح: «بسنا فساد»!

لا يختلف اثنان في الكويت على وجود الفساد، بل حتى الفاسدون يقرون ويعترفون به، ولكن الخلاف في محاسبة الفاسدين وتطبيق القانون عليهم، حيث لم...

بالعربي المشرمح: هكذا نسرق وهكذا يسرقون!

أحد سراق المال العام يسأل نظيره الغربي، كيف تسرقون أموال الشعب؟ فأخذه زميله الغربي إلى أحد المشاريع في بلده، وقال له: شفت هالمشروع هذا...

بالعربي المشرمح: مشاركة الأغلبية انتحار سياسي!

لقد سبق أن ذكرنا أن الأغلبية المعارضة ليست تياراً سياسياً ولا حزباً منظماً، بل هي مجرد تكتل نيابي نشأ نتيجة ظروف سياسية ومرحلية فرضت وجود...

بالعربي المشرمح: قوة الفنكوش وضعف المجلس!

تمنيت لو أن نواب المجلس لم يخصصوا جلسة لمناقشة إساءات زميلهم للشقيقة السعودية، ولكن بعد جلستهم هذي والتي وصفت بالمسرحية الهزلية ها هو...

بالعربي المشرمح: «فنكوش النقعة»!

"الفنكوش" اخترعه الفنان عادل إمام في فيلم "واحدة بواحدة" عام 1984، حيث كان يعمل في إحدى شركات الدعاية والإعلان التي أعلنت تدشين حملة ضخمة...

بالعربي المشرمح: «هلا فبراير» وأحلامنا!

في كل عام، وفي مثل هذه الأيام، يطل علينا شهر فبراير ليدخلنا بأجوائه المرحة والجميلة وتدخل معه أعيادنا الوطنية لتفرحنا وتعيد إلينا البسمة...

back to top