جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #أروى الوقيان (267)
منظور آخر: التنمر الإلكتروني

لطالما كان التنمر واحدة من أكبر المعضلات التي تواجه المراهقين في المدارس، ولكنها من الظواهر التي لم تتم محاربتها بشكل حقيقي، لاسيما في...

منظور آخر: اليوم العالمي للاجئ

يصادف 20 يونيو اليوم العالمي للاجئ، والذي يأتي ليسلط الضوء على معاناتهم حين كانت أعداد اللاجئين لا تزداد بهذا الشكل المطرد، وكانوا...

منظور آخر: مجاهرتك بالإفطار لا تجرحني

يبلغ عدد الكويتيين مليوناً و200 ألف شخص بأغلبية مسلمة، في حين يتجاوز عدد الوافدين أعداد الكويتيين ليبلغوا ما يزيد على المليونين، تتصدر...

منظور آخر: صناع الأمل في الكويت

كان لوقع مبادرة صناع الأمل التي أطلقتها مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية بالغ الأثر لدى صناع الأمل أينما كانوا، وكانت فرحتنا لا...

منظور آخر: الاتجار بالبشر في بلد الإنسانية

في نظرة سريعة من مقر عملك أو أثناء ذهابك إلى الجمعيات التعاونية للتسوق أو المستشفيات لأي مراجعة طبية ستجد كميات كبيرة من البشر الذين تم...

منظور آخر: ستعلمك الحياة

صديقي القارئ كل ما هو قادم ليس سوى خلاصة تجربة شخصية قابلة للتغير مع التقدم في العمر، ولكن أشعر برغبة تجبرني على أن أسرد لك: ماذا ستعلمك...

منظور آخر: حاربوا العنصرية في بيوتكم

كانت الصدمة الأولى وأنا طفلة حين شاهدت فيلماً يتناول موضوع العنصرية الممارسة على السود، وبراءتي التي لم تستوعب كيف يُضطهد شخص بسبب لونه،...

اللاجئون السوريون محاصرون تحت رحمة «التبرعات» في المخيمات

ميساء تلك الطفلة الجميلة ذات الملامح الدقيقة، ترتدي زيا رياضيا احمر، وتغطي شعرها بقبعة صوفية حمراء، كانت تتحاور مع مذيعة سألتها ماذا...

منظور آخر: العالم بعيون أخرى

أمر مخيف حقا أن تشهد تحولا جذرياً في الحياة خلال السنوات الخمس الأخيرة، فالعالم رغم كل الجنون الذي يمر به كان طبيعيا نوعا ما، فيستطيع...

«الزعتري»... السوريون بين اللجوء والهروب من المخيمات

يقع مخيم الزعتري في محافظة المفرق، وهو أول مخيم أردني رسمي للاجئين السوريين، ويحظى بدعم من منظمات الإغاثة المحلية والدولية، وفي طليعتها...

منظور آخر: نحن لا نعرف الحرب

كم عدد الأرواح التي تعذبت في السنوات الست الأخيرة؟ كم عدد اللاجئين والمهجرين والنازحين؟ كم عدد الأيتام والشهداء والأمهات الثكالى؟a كم...

منظور آخر: عفن العنصرية

عطرك الفرنسي الفاخر لا يستطيع أن يزكم أنوفنا عن عفن تلك العنصرية التي تفوح بها حروفك، وتأنقك المبالغ فيه الذي تغطي فيه هذه الكراهية للآخر...

back to top