ما صدّق البرق لو يلمع بـ جال الزور أدري بوعده على وعد السحابه زور ياما طلبناه: إنزل في الهشيم وزور ما بلَّل الغيم غصن بدارنا ومَرّه وإن قالوا الظن إثْم وجرّعك مُرّه أقول ظنّي صِدَق مرّه على مرّه ووزره حملْته ولا عندي...
مدركات ومدركين وفاسدين لا حشا... نازل إلى أدنى دَرَك لا تبالغ وانت متورّط بـ طين يا بعير بوسْط هالغيله بَرَك من عطاك النسبه هذا مو أمين مشترك ويّاك والا ما اشترَك المجامَل ما يفيد الطامحين تثقل الخطوه... إذا العزْم...
الصوت ماله ردود... في خاليات البوادي وفي عرض/ طول البلاد (إرجع بصوتٍ جديد) متى علينا تعود... يا اللي تعمّد عنادي وذاك الزمن يستعاد؟ (حال وحِلَل ثوب عيد) كم كنت زاهي الوعود... نوّير ساكن فؤادي مايل بنسمة براد ( لمّا تمر وتميد) ...
من ثلاث شهور معْ كل احترامي لك كتبنا النصح بالصفحه الأخيره وانت ما أبديت للنصح اهتمامِ ما سمعْت بمن شرى النصح ببعيره ما قرينا الغيب في جنح الظلامِ لكن "التشكيل" متوقَّع مصيره يوم قلنا لك: على قَد المرامي العزوم تصير...
أربع سنين وحالنا حال قرطاس طاير على جناح الهوا في هبوبه منّه تعوّدنا على حبْس الأنفاس إذا طلَع... كلٍّ تلمّس جيوبه غلطة زمن، عقله فراغات وإفلاس چنّه على هالكون صاير عقوبه ضد العدل ضد العقل ضد الأجناس ضد المهاجر...
على الراحه بلا "استعجال" ترى ماكو أمور تْهِم! بلد واقف على كل حال ومن مدّه تجرّع سم مشاريع البلد أعطال وش تْخلّي وبعد شِ تْلِم؟! صبرنا والأمر ما زال... نبيه يْتِم... بس ما يْتِم! ولا تتغيّر الأحوال شكينا أو كتبنا نْذِم
« No one above the law» ( لحظة توقيعها موافقة مجلس النواب على عزل رئيس الولايات المتحدة) يا انتصار الأنثى في هذا الزمان يا " رجوله" في الليالي المُعتِمه و"الرجوله" في اللغه والترجمان مدْح للجنسين ما يحمل سِمَه مو ذكر وأنثى وغلطات...
(البحْر أزرق والسما تعطي ألوان ومنهو الأصل باللون؟ منهو خدعنا؟ ) ( ضحك الزمرد غير عن دمع الأغصان وفي ريحة التوليب تهنا وضعنا) إكتب چذي من هالحچي وحط عنوان كلام ما يُفهَم ولا فيه معنى بس لا تلوم فلان وتقول غلطان مهما من...
(1) لعب إلعب على قَدِّ ما يسمح لك الملعب لعبه بلعبه من أولها لتاليها تلعب وتركض وتزعل تفرح وتتعب بس التعب كان من أجمل معانيها (2) مراوغات قفزة غزاله على حفّة جبل وأغرب نصرخ له " اللللللله... من غيره يسوّيها"! يا برق خاطف...
بين مُدّه ومدّه... وبين حينٍٍ وحين نحلم بماي عذْب وطامعين بْنهر نمشي أيام لكن چنّنا واقفين في ظلام الصحاري... ونهرنا ما ظهر! رجّعونا البدايه... وما افهموا للسنين وإنّه الوقت فرصه والعمر مو دهر أمّلونا ونطرنا هالليالي...