عوده جديده والغتر بيض وجْداد حتّى المواقف عوّدت مستجدّه داير عليها الوقت والوقت جلّاد ايغيّر الطبع الذي فيه حِدّه وهَبّ الهوا خرّب على كل حصّاد طيَّر محاصيل الوفا والمودّه چِن الذي كلّه مضى صوت وعناد ماهي مواقف ثابته...
عن تسويات وشربكه واجتماعات ما ندري هذا صچ وإلّا إشاعه؟! ومساومات أطراف وتتّم بسكات أحدٍ قبَل وأحدِ استمر بامتناعه ووين المواطن (مصدر لكل سلطات) عن كل هذا اللي حصل بالجماعه! محد يرد له الشور في كل ما فات چن الحبل أحدٍ سعى...
أصفاد لو حاولت تخفيفها يوم ثاروا عليك اللي رُبوا داخل أصفاد ما يطاوعك شخصٍ من النور محروم اللي على الظلمه له سنين معتاد حتى ولو عايش ترَف دوم مخدوم لكن فقير بداخله وعايش أضداد چِنّه بزمن إغريق والفرس والروم وإلّا من...
بعد هذي السنين اللي بلا أي معترض في الدار هدوووء ومجلس مهادن... شنو الإنجاز في الديره؟! عذر أن المعارض كان في حلچك مثل ميدار كسرته وانثلم سنّه وقلت بغيبته خِيره وفتحت الچيس مو باقي ولا واحد من الأعذار مثل من يدخل "الصاله"...
1 - عشرين نائب يرفعون الإشاره والراية البيضا تعم الميادين ينضاف للي قبلهم بالصداره هذا العدد، ويرجّحون الموازين 2 - وچم اسم منهم يدخلون الوزاره اخصم "ثلاث أصوات" شللّي بقى الحين؟! إللّي بقى عندك وثابت مساره ...
"انفراجات"... لكن وين ترسي الأمور سابق العهد وإلّا في جديد الزمان؟! باچر الليل صمته مثل صمت القبور والعدد في "الجماعه" بس يصفي ثمان! ينفرط عقد ناسٍ نافخين الصدور و"المعارض" يبدِّل في مكانه مكان من تفضّل عليهم ما يحوشه قصور...
(إلى الصديق الشاعر العماني/ أحمد مسلّط) تناثر كما اللولو بصدر الحجر والليل صبر كان لي درع، وأمل كان لي قلعه على أيام كان القلب يصعد لِنجْم سهيل تحدّر ولا له عزم يقوى على الطلعه تراود بني الانسان رغبه على التبديل يحرِّض...
تفتعل بعض القضايا الهامشيّه وفي القضايا الصج تقعد ما تقوم! كم مرّت في البلد ميّة قضيّه ما نشوفك قمت أو صرّحت يوم يعني ما اهتميت في دم الضحيّه بس "سلامك للوطن" أكبر هموم! ويعني ما اهتميت للحاله الرديّه يوم دارك أظلمَت فيها...
لمّا تقارن بالدول حِط وقْفات: هذا قرار الشعب والا انفرادي؟! آلية التشريع فيها اختلافات وحرية التفكير مِلْحة بلادي اللي لها الدستور يرسم سياسات بس "المنفّذ" ضاع في كل وادي حتى ولو تطلع على الدرب عثرات العيب باللي ما سمع...
إن كان من عاداك تافه ودجّال أو "مرتزق" ماله خلايق تصونه فالذم مثل المدح في بعض الأحوال والعيب في ذاك الذي يمدحونه تعْرف مكان الشخص في المنزل العال إذا الردايا شفتهم يكرهونه واللي يعيب إن القمر يرجع هلال خَلّه لعلّه ما...