أرسل إلينا الشاعر والإعلامي البحريني القدير حسن كمال زهيرية، مُعارضاً بها زهيرية «العاديات»... هنا نصها الإبداعي الجميل: الصواهل صواهلٍ في الفضا فوق الرمال سْروح ما عوّقتها اللجم، حرّه تجي وتروح لو قيّدوها برسن...
مثل «الرياضه» نفكّر في «سياستنا» عرباوي هذا، وهذا الدم قدساوي! هذا ورا شيخْ يوعد في وناستنا وهذا ورا شيخ ثاني بالطمع ناوي وهذا بوجهين له جيوش داستنا بين الفريقين.. قَط...
جدّام أهل العذل أرمي الحچي وأبعده وإن مر ذكرچ عليْ أحچي عليچ إبـ عدا وساير الناس... وحسره بخاطري مبعده خايف عليكم يثور إخلاف واشجارِ وسهام لظنون ترمي الطير بشجاري ...
لا توقّف.. واصل أعمال الإزاله للكبير اللي تجاوز والصغير الهدم بنيان في شرع العداله لا تقول فلان غير وهذا غير ولو تتعب لا تفكّر باستقاله ...
ما النهي عن حبيبي كان ميت روح من لوجة الروح مدري يا مكان أروح من حين الأقوام بانت ناحلات الروح شق الضماير بصمصام المودة وطر حبيبي إن نال مني بالتجافي وطر الناس ظاهر يحسبوني بكيف ووطر لا شك مذبوح و ألبط من حلاة...
الليله... فَضّ الفكر عن دنْيتك فَضّه ومظروف جاك بشعر بيد الرضا فُضّه واقرا كتاب الهوى المختوم بالفُضّه بتشوف عالم سحر... ما شافته عينك وسطور ما تنوصف... الله عسى يعينك ...
دكتور... سِن القلم فـ كتابنا وابْره وإن شِفت حال البلد بخطوط ما يبرى إتْرك دواة الحبر.. زهّب لنا الإبره صارحنا في حالنا.. وإن كان بأردى حال وشْقَد غاص الأمل في طينهم و وحال ...
شوقي بدا في ناظري... شلون أداريه يوم الحبيب أشرق علينا بـ ضوّه ياما وياما في خيالي أناجيه و توّه درى في عشقتي له... توّه كم قلت له من كثر مالقلب يغليه: اللي تبيه بمهجتي اليوم سوّه إن جاد في وصله... عسى الروح تفديه ...
إهداء الى وسميّة وزميلاتها الصغيرات في مدرسة «فاطمة بنت الخطاب الابتدائية» بمنطقة الصباحية بعض مرّات... أسكّر كل دريشة نور واقول إن الأمل چذّاب... واعدني عدد مرّات ولا مرّه - وعيني مسَمّره في الباب -....... طق الباب...
«معلوم يا سرحان تفرس بيمناك ما دام ذود البيد من غير راعي»* ابشر فلا عندك خصيمْ يتَحداك ومحدن يردّك عن جميع المساعي في البير مِدّ ارشاك.. ما شيخ ينهاك وإغرف.. فلا حولك من الناس واعي تخطي وكل الناس تغفر خطاياك ...