كلمة القاضي حكم. وكي يكون الحكم واجب النفاذ، ينهي حياة إنسان أو يمنحه فرصة أخرى للحياة، فعلى القاضي أن يدرس أوراق القضية التي ينظرها بعناية شديدة. عليه أن يتعمّق في كل جملة وكلمة وحرف، كذلك أن يستعرض ما بين السطور، لتستقر...
كلمة القاضي حكم. وكي يكون الحكم واجب النفاذ، ينهي حياة إنسان أو يمنحه فرصة أخرى للحياة، فعلى القاضي أن يدرس أوراق القضية التي ينظرها بعناية شديدة. عليه أن يتعمّق في كل جملة وكلمة وحرف، كذلك أن يستعرض ما بين السطور، لتستقر...
كلمة القاضي حكم. وكي يكون الحكم واجب النفاذ، ينهي حياة إنسان أو يمنحه فرصة أخرى للحياة، فعلى القاضي أن يدرس أوراق القضية التي ينظرها بعناية شديدة. عليه أن يتعمّق في كل جملة وكلمة وحرف، كذلك أن يستعرض ما بين السطور، لتستقر...
كلمة القاضي حكم. وكي يكون الحكم واجب النفاذ، ينهي حياة إنسان أو يمنحه فرصة أخرى للحياة، فعلى القاضي أن يدرس أوراق القضية التي ينظرها بعناية شديدة. عليه أن يتعمّق في كل جملة وكلمة وحرف، كذلك أن يستعرض ما بين السطور، لتستقر...
كلمة القاضي حكم. وكي يكون الحكم واجب النفاذ، ينهي حياة إنسان أو يمنحه فرصة أخرى للحياة، فعلى القاضي أن يدرس أوراق القضية التي ينظرها بعناية شديدة. عليه أن يتعمّق في كل جملة وكلمة وحرف، كذلك أن يستعرض ما بين السطور، لتستقر...
جلست الحاجة أحلام في صالة فيلتها الفارهة بحي المهندسين والدموع تترقرق في عينيها تفكر في أحوال زوجها الحاج رشدي التي تغيرت 180 درجة. لم يعد هو الزوج الطيب الحنون، أصبح رجلاً آخر. صار ثائراً دائماً، يغضب ويصمت، ويشرد...
لحظات وانفرجت أسارير طالب كلية الهندسة مجدي عندما لمح صديقه المقرب الشاب طارق الطالب في السنة النهائية بكلية الحقوق يجتاز بوابة الجامعة ويقترب إليه. لم ينتظر مجدي وصول صديقه. هرول إليه وسأله في لهفة:عملت إيه يا طارق....
جلس الأب الذي تجاوز السبعين من عمره يتطلع إلى ولديه الشابين والدموع تترقرق في عينيه وبادرهما قائلاً:أنا جمعتكما النهارده يا ولاد علشان أبلغكما بأمر خطير. تناقل الولدان النظرات فيما بينهما وقالا في صوت واحد:خير يا...
كانت البداية قبل خمس سنوات، عندما استيقظ عبد الباسط ذات صباح على صرخات والدته وشقيقته نادية، التي تصغره بعامين فقط ليكتشف أن والده العامل البسيط فارق الدنيا.يومها، اسودت الدنيا في عيني عبد الباسط بعدما فقد السند...
انطلقت السيارات، وأسرعت مروة تحتمي بالوقوف فوق الرصيف، وراحت الفتاة البسيطة تمسح عرقها الذي يتصبّب منها وتضع علب المناديل الورقية إلى جوارها انتظاراً لتوقف الإشارة من جديد لتواصل البيع للسائقين. ولكن فجأة وجدت شابين...
