جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #حسن مصطفى الموسوي (319)
طفل صغير يحل مشكلة البدون

على الحكومة أن تدفع ثمن إهمالها قضية البدون طوال السنوات الماضية وإعطاء كل ذي حق حقه، وأن توفر لغير المستحقين، الذين عاشوا بيننا سنوات...

الحل ليس في قوانين الرياضة

إصلاح الوزن التصويتي للأندية في انتخابات الاتحادات واجب، فهل يعقل أن يكون للنادي المتصدر لكأس التفوق في لعبة ما صوت واحد، ويكون للنادي...

كالعادة... حكومة قص ولزق

الوزراء باتوا كممثلي السيرك، يلبسون ثوب وزارة ما ليقدموا عرضاً بهلوانياً، ثم يلبسون ثوب وزارة أخرى ليقدموا عرضا آخر على طريقة «مشي حالك»...

بيع السهم يا سمو الرئيس!

استمرار التمسك بسهم الفساد (وليس الإصلاح) لم يعد مقبولاً بتاتاً، ويجب شراء سهم الإصلاح الحقيقي، وذلك بتشكيل مجلس وزراء متجانس له أجندة...

عذراً... فالعيد غير سعيد!

ثقافة الدينار آخذة في الانتشار بيننا على حساب قيم الأخوة والمودة والتكافل الاجتماعي التي كانت سائدة في الماضي. والتحزب الطائفي والقبلي...

المولات... مشاريع تخريبية!

لو قررت الحكومة رفع المكافأة إلى 500 دينار مثلاً (غير العلاوة الاجتماعية وعلاوة الأطفال وبدل السكن) للعاملين بهذه الوظائف غير المرغوبة،...

نجاد يصفع رئيس جامعة كولومبيا

الرئيس أحمدي نجاد سأل سؤالاً بسيطاً منذ سنتين ولم يحصل على إجابة واحدة إلى الآن، والسؤال هو: إذا كان الهولوكوست حقيقة ثابتة فما علاقة...

المسرحية الغبيّة المكشوفة!

هل من المعقول أن تقوم سورية بكل تلك الاغتيالات المحترفة، بينما جيشها واستخباراتها خارج لبنان، وقد علمنا أن استخباراتها لا تُقارن بأجهزة...

مسلسلات رمضان...إلى الحضيض سر

هل انتهت مشاكلنا كلها حتى نتناول موضوع عبدة الشيطان وغيره من الأمور التي لا تستحق أن تسمى «ظواهر»، ولماذا لا نشاهد مسلسلاً يتناول ظاهرة...

لا نريد مباركاتكم

يجب أن يقلص النواب دورهم في تمرير المعاملات، وهنا أتحدث عن النواب الحقيقيين الذين يؤدون دورهم البرلماني، إضافة إلى خدمة الناس لا مخلصي...

كلنا مشاركون في اختطاف بشار وجاسم!

لا شك أن التفاعل النيابي والشعبي مع قضية اختطاف الزميلين بشار الصايغ وجاسم القامس ارتقى إلى مستوى الحدث وسلط الضوء مجدداً على جهاز أمن...

علينا يا الطبطبائي!

استقالة وزيرة الصحة الدكتورة معصومة المبارك كانت خطوة موفقة وجريئة، وإن كان من الظلم اتهامها بالتقصير تجاه حريق مستشفى الجهراء لأن...

back to top