جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #حسن مصطفى الموسوي (319)
أمم متحدة ... أم باربي؟!

إن اللوائح التي تحكم عمل الأمم المتحدة ليس لها أي اعتبار لأن قراراتها غير ملزمة التطبيق، فإذا كنا نريد شرعية دولية بحق، يجب أن يُلغى مجلس...

المجلس بيّضها... والمناع فشّلنا

كنت أتمنى أن يلزم قانون الإسكان الأخير الشركات ببيع عقاراتها السكنية الخاصة خلال سنة بدلاً من ثلاث سنوات لأن هذا يعني استمرار ارتفاع...

كربلاء اليوم ... تكشف نفاقنا

إننا ننسى أن كل يوم عاشوراء، وكل أرض كربلاء، وننسى أنه في كل يوم وفي كل أرض نستطيع أن نتّخذ موقفاً حاسماً لنصرة الحق ضد الباطل، لكننا نعجز...

انقسام الشعبي مرة أخرى!!

مرة أخرى يعاد الحديث عن انقسام «التكتل الشعبي» بعد تباين آراء أعضائه حول استجواب وزيرة التربية، ويأتي هذا الاختلاف بعد وقت قصير من تباين...

هل ينتهي المسلسل المكسيكي؟!

مازالت الحكومة تتشكل على طريقة (القرقيعان) من دون أن يكون لها ظهر يحميها في المجلس، مما جعل وزراءها صيداً سهلاً للنواب والكتل...

إلى سلطات الحج السعودية

أثنى عدد من الحجاج على إيجابيات عدة متعلقة بموسم الحج الأخير وفي مقدمها مشروع توسيع المسعى بين الصفا والمروة الذي سهل أعمال الحج بعدما...

جاسم بودي والبدون

إننا بحاجة إلى حل جذري ونهائي لمشكلة البدون عبر وضع معايير محددة لتجنيس المستحقين من البدون حتى لا تتدخل الواسطة، وإعطاء الحقوق المعيشية...

النووي الإيراني والمخالفة المرورية!

ما يثير الضحك هو أن يأتي وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس -بعد صدور تقرير الاستخبارات الأميركية مباشرة- وبكل وقاحة ليطلب من دول الخليج...

تصويت ثلاثي حشد والزوايا المفقودة

لن ينعم المواطنون بالرفاهية وراحة البال إلا بتطبيق سلة كاملة من الإصلاحات تضع في حسبانها جميع الجوانب التي تؤثر في حياة المواطنين، وهو...

لنكن مركزاً صناعياً لا مالياً

الكل يتحدث هذه الأيام عن تحويل الكويت إلى مركز مالي وإنشاء ما يسمى بمدينة الحرير. ومن وقت لآخر يخرج علينا وزراء ونواب ليحدثونا عن أهمية...

حكومتنا... ومؤتمر التخريف

صحيح أن مجلس الامة غارق في الشأن الداخلي بسبب المشاكل الكثيرة لحكومتنا البالية، لكن هذا لا يجب أن يمنعه من مساءلة الحكومة عن سياستها...

بغت ترقعها... فعمتها

المشكلة إذن ليست في الإضرابات بل في الحكومة التي «ما تعرف راسها من كرياسها» والتي فتحت باب العطاءات لكل من «هب ودب» ثم جاءت لإصلاح...

back to top