" الأندلس"... ذكرى الزمن والأماكن مخْزَن فرح صعْب الذواري تغطيه ومشهد طفل فيه الفرح كان ساكن " شاشه" وظَلْمه ونشوته طايره فيه أو قلب في...
المسار المنحرف منهو يردّه في غياب اللي بكل الحال عارف؟! أنا صرت اليوم... ما عندي مودّه للكبير وللقريب وللمعارف! من عقب ما شفت... من شخصٍ...
قطعة "النرد" ترميها وغمِّض لا تشوف والحياة "النرد" هذي... وأيامك صِدَف إن بغيت الشي... ما يحصل ولو عمرك يطوف وان تركْت الشي... يطلع لك، على...
كان ياما كان... غابه فيها ضبع يخاف ظلّه ويدّعي إنّه (...) فيه شعب أحرار بس طوّل عذابه الهوا والماي في أرضه فسد. فيه شعب وفيه ضبع وفيه...
أبديه... ما أنهيه... عاشق أنا التيه في هـ العيون اللي اثْقَلَت بالغوايه أنا ترى «يومچ» و«باچر» وما فيه كتاب لكن ما يعَرْف النهايه ألِم...
شرى «إعلام» في سوق الضماير وصارت... كل حكومه له حليفه شرى «نوّاب» في بعض الدواير ذممهم في البلد ما هي نظيفه شرى «أحزاب» ما شافت كباير ولا...
ما غدا الشر فينا، لا ولا يوم طِبْنا ومركب العز عايمْ بين حوتٍ وحوتْ! إن حجينا... ابْتلشنا، وإن كتبنا... انْشطبنا وإن صبرنا... انقهرنا، وإن...
ما بقى كثر اللي فات. ثلث عمر... وذكريات. دارت الدنيا علينا ما شكينا... ولا بِعنا في المودّه وما شرينا المعزّه... مِن نِعزّه والمودّه......
قلنا هَبّه وحبْلَها باچر قصير بس طالت... عدّت الرقم القياسي شي غلط في دارنا قاعد يصير: كل كويتي معتبر نفسه سياسي! يا سياسه يا صحافه......
الصمت أحياناً كلام والنظره أبلغ في الحچي. يا حاسد طيور الحمام... شالفرق ما بين الحمام؟! الرفرفه؟ والريش؟ أو طوق الذهب؟ اللون؟ أو هذا...
ذاوٍ... ووجهُ الليلِ ذاوٍ في مراياه... صَموتْ ما نفْعُ هذا الهمسِ في قلبي؟! وما معنى السكوتْ؟! ما تعني اللحَظاتُ في عمري وما معنى...
يمر من الفشق ألفين طلقه ولا طلقه أبد صابت هدفها! ولو إنّ الضرير – وما أعيبه – يسدِّد... صاب... في زحمة صِدَفها ترى هذا اهو فعل الحكومه ...