دستورْ... وزّع لنا سلطات: أمّه وحكومه وقضائيّه ما ضاف «أسرة» على الفقرات ولا وْردَتْ فيه موليّه و«الأسره» ندري لها عادات تسوّي اجتماعاتْ دوريّه خل تجتمع مرّه......
محكمة تاريخ تتْحرّى العداله يا عسى الميزان باجر ما يميل العداله شمسْ... غيبتها استحاله لا تصدّق لونها وقت الأصيل كل فجرٍ فيه للدنيا رساله: إن هذا الليل عمره مو طويل والطغاة...
أغني لج ولو كان الوتر مقطوع! أغني لج ونا أدري... العشق فكره/ العشق نظرة بعيد وخاطره موجوع. أغني لج ونا قاعد على كرسي خشب وأدخّن صمتي... المسموع. أغني لج واشوف الدنيا من حولي مسيره من الفرح ولا تدري المسيره إن هذا الطفل.. رغواته...
(على لسان زوجة أسير)... الله... يا طيف الوفا رديت لأحضاني الدفا رغم اختلافات الزمن رغم الجفا وكل الجروح النازفه وبرْد الشمال! * * * البارحه... شفتك على أطراف الجفن تطوي مسافات المدن تسقي الصحاري الظاميه... وورد...
أين يمضي بنا القطارُ ونمضي كغيومٍ تسيرُ من غير ومْضِ لو علمتُ بما يخبئُ يومي لمنعتُ العيونَ عن كلِّ غمضِ وقطفتُ من السماءِ غيوماً وغرستُ جذورَهن بأرضي وخطفتُ النجومَ من حضن...
كمنجاتي.. عيونج لا سِكَتْ هـ الليل تعزف في سماواتي.. حبيباتي.. العيون اللي تراوالي مع حزني ومسرّاتي.. ونجماتي.. إذا حط السحاب أكوامْ في صدري من آهاتي.. نبيّاتي.. وتفرش لي الطريق...
منهو طيّر من إيدينك كل حمامات المعاني؟! منهو خلاّ هـ الأماني صامته بقلبك يتيمه ... حتى ما جنْها أماني؟! ليش ما تطرد ظلامك... وإلا تحْرق هـ الظلام؟! إنته يللّي الصبح يشرق في كلامك وكل عصافيره اتْغَنى... وين ضيّعت...
شـ الحل واحنا على هـ الحال لا حول نملك ولا حيله؟! ولا مال... وانته خزنْت المال والزرع عندك محاصيله لهموم صارت ثقل لجبال والليل طفّى قناديله و وعدك يبي له سنين...
سلالة الخطيب والقطامي والمنيس وأحمد يوسف النفيسي والنيباري والسعدون وخليفة الوقيان وعبداللطيف الدعيج والبغدادي... وغيرهم من الرائعين لو تنتشر هذي السلاله الطيبه جان البلد في ألف خيرْ هذي السلاله عارفه الـ «اللا»...
مثل البيوت مربّعه متْشابهه في ديرتي... أفكارنا كلْها نَمَطْ هذي شوارعنا نَمَطْ هذي صحافتنا نمط وكتّابنا... معنى زواياهم نمط وشعر الغزل والمدح وأشعار النبط وحتى السياسه واهْلَها... كلْها... نقَط نقط... ... نقط! وحتى «ارْصاد...