نمسي على تهديدْ... نصبح على خيرْ! حلوينْ ... ماكو شي فينا تغيّر! ماكو أبدْ تغيير ... وان صار تغيير معناه لأردى شوي هـ الحال غيَّر حتى «القرار» إن صاب .. صدفة مقادير إعلم ترى راعيه ..غمَّض .....
المسا... چنّي بكفي ألمسهواحضن نجومه إذا أقبل سناكوالصباح اللي بضحكاتك رسىإعلم إنّه يغار لا ضمّك مساكوالظنون اللي بصدري موسوسهتحسن النيّات لا مرْها شذاكهو زعلْ بالجد... وقليبك جسىوإلا يعني تختبر فيني غلاك؟!إن بغيت الصج......
صوتْ من حسره يناديضاع في الليل الضريرْو «بوم» في غفله مسمّرْفي دجى بحرٍ غزيرما لقا في الأرض ميناو ما لقا منهو يجير* *«بو يزيد» الشوق عوّدهَم في الصدر وزفيرمن يشوف الحال .. يرثيالدار .. في وضعِ خطيرنمشي في تيه الموانيواحنا...
واحدْ يطق المدير واحد يسب الوزير وواحدْ ... اللي ضبّطوه ونجّحوه .. و كوّكوه .. يسب زميله بالأخير ! هذا هو الوضع الخطير واللي أخطر في القضيّه : هـ الجماهير الغفيره ... راضيه باللي يصير !!
إثبت يـ غصن الوفا .. ويّا الهوا لا دار تالي صُفارك يرد : ورد وفرح واثمار والطير هـ اللي نفض عنّك جناحه .. وطار باجر لـ عِشّه يحن .. ما ظن بعيد يروح
ما يهم أحّد , ولا أحّد يهمّه الحصان ... اللي وقف نص الطريج . فوق إسفلت الشوارع ويْتَلَفّتْ ... ... ماكو يَمّه : غير ذكرى من الصحاري غير فرسانْ ارحلوا غير حيره ساكنه نبضه و دمّه ! يالله لا تْفرّج له همّه : الهم ... يخلق معجزاتْ الهم...
لو ضربت الجثه... ما تشفي الغليل لكن اضربْ.. ينتبه لك أهْلَها يسألون: اشفيك... صاحبها قتيل؟! قول انا ضربي لها... رحمه لها! بسكم يـ هل العزا من هـ العويل شوفوا السدره تقاصر...
شـ المشكله .. يستجوب « الداخليّه «إللي اصْرفتْ ربطة ملايين وآلاف ؟!يمكن خذَتْها هـ النفوس الرديّهوإلاّ «اسْقطت سهواً « من ايدين صرّاف ؟!و» الكاميرات « .. أعظم وأخطر قضيّهإللي اكسروا فيها تقاليدْ واعرافهذي ارفعوها فوقْ .....
صبّح علينا و راح وما شاف العيون محمّله أحلامْ ما شاف بصمات السهرْ ما همّته أرواحنا الحيرانه كنّا على حِفّة أملْ .. نحْسب بلاطات الممر .. حتى يمر. حنّا اللي من زود الغلا / حنّا اللي من طول انتظار ارواحنا نعرف ملامح خطوته...
لمواني الشوقِ للسحْرِ المُباحِ... لفِضاءٍ... لمداراتٍ فِساحِ... * * * أخذتْني... رغْم عني أبْحَرَتْ ثمَّ طافتْ بي على كُلِّ النواحي * * * موُجُ عيْنيكِ و... أشْلاءُ هوىً وأسىً... في القلبِ ليليّ الوِشاحِ * * * حلْقتْ بي لحظةُ الحلْمِ...