قرأنا قبل أيام أن العراق قرر استبعاد بعض منتخباته من المشاركة في دورة الألعاب الآسيوية التي ستقام في مدينة كوانزو الصينية بسبب صعوبة تحقيق هذه المنتخبات نتائج جيدة في الألعاب التي ستشارك فيها، وعلى النقيض تماماً في...
«اظهر وبان عليك الأمان» هذا هو ما يمكن قوله لآخر أعضاء جوقة زعيم أندية التكتل، ومَن لفَّ لفه من نواب مجلس الأمة النائب الهمام عدنان المطوع، بعد تصريحه الأخير بشأن القضية الرياضية، والذي جاء رداً على تصريح زميله النائب...
كلما حاولنا أن نحسن النوايا تجاه الحكومة شرعنا في الريبة واضطررنا إلى أخذ الحيطة منها، فهي أي حكومة دولة الكويت الرشيدة، و"هذه كلمة فيها قولان"، تعمل مع سبق الإصرار والترصد على العمل لإفقاد الناس الثقة بها، ففضلاً عن...
لم تكُن الخطوة التي أقدمت عليها الحكومة بتغيير أعضاء مجلس إدارة الهيئة العامة للشباب والرياضة غريبةً عليها، ولم تأتِ بجديد فيها، بل على العكس تماماً فما قامت به الحكومة هو ديدنها منذ الأزل تجاه كل قضايا الإصلاح، بل إنها...
لا أعتقد أن خبر الموافقة على استضافة ستاد جابر منافسات "خليجي 7" للناشئين رسمياً من المفترض أن يمر مرور الكرام، إذ لا يمكن لمشروع استغرق حتى الآن ما يقارب ست سنوات لإنجازه بحجة إخراجه بأفضل الصور، باعتباره مَعلَماً من...
في خطوة غير مستغربة، خاطب مجلس إدارة اتحاد كرة القدم «غير الشرعي»، الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا» لاستطلاع رأيه في نص المادة 4 من القانون 5 لعام 2007، وهو ما يعد استقواء بالهيئات والمنظمات الرياضة الدولية لمحاربة...
فرحنا كما لم يفرح غيرنا بانتهاء كأس العالم، ولم يكن مصدر فرحنا فوز الإسبان أو خسارة الهولنديين أو خروج البرازيل أو خذلان الأرجنتين أو الطليان ولا حتى "هوشة" الفرنسيين مع بعض، بل كان المصدر هو أننا اعتقدنا أن حكومتنا كانت...
سألني أحد الأصدقاء قبل يومين عندما تلقى رسالة على هاتفه النقال تدعو إلى التجمع الذي عُقِد مساء أمس الأول في ساحة الإرادة كافتتاح لحملة تحت شعار "لا لإيقاف النشاط الرياضي" وما إذا كنتُ أعرف مَن الذي وراء تنظيمه؟ فكانت...
ما الذي يجري؟ ما هذا الذي يحصل؟ هل نحن في دولة قانون أم هي «فالتوه» وكلٌّّ يعمل وفق مزاجه وهواه، و«يسوي اللي براسه»؟ هل هناك مَن يريد فعلاً الحفاظ على ما تبقى من هيبة الدولة ونظامها؟ أم هم يريدون أن يسلموا مفاتيح الأمور...
ما الذي يجري؟ ما هذا الذي يحصل؟ هل نحن في دولة قانون أم هي «فالتوه» وكلٌّّ يعمل وفق مزاجه وهواه، و«يسوي اللي براسه»؟ هل هناك مَن يريد فعلاً الحفاظ على ما تبقى من هيبة الدولة ونظامها؟ أم هم يريدون أن يسلموا مفاتيح الأمور...