كم لي وأنا ما ذقت طعم النوم فأوّل مرقدي كم لي وأنا أفتح للنوافذ حلم ماني صايده للريح سلّمت البساط اللي من أوّل في يدي وللشمس سلّمت الجذوع أمّ الغصون المايده أحس في هذا الزمن حتى المواعيد تغدي والأرض تمشي بالبشر، من...
ضوء: سأحاول، في هذه القراءة، أن أتورّط بهذا الخطأ لأعرِّف البحر، وسأخالف الشاعر في رغبته، لأنني سأقتصر على هذا «الملح» الذي جعل لتجربة فهد عافت طعماً مختلفاً، وجعلنا نذوق شعره فنجد له مذاقاً خاصّاً ...! جدرانٌ على كتابة:...