إذا اتفقت كل وسائل الإعلام على إرسال صحفيات نساء بدلاً من الرجال إلى ندوة "مهلاً دعاة الاختلاط"، فلن يعترض المتحدثون فيها، لأن الأضواء عندهم أهم من الاختلاط!
دعواتنا الصادقة لعبدالحميد دشتي بعد إصابته بجلطة قلبية، وأنصحك بالذهاب إلى البحرين فهم يملكون أفضل عيادات متخصصة لعلاج الجلطات وعلاج جلطتك… فترتاح ونرتاح!
النائب المعارض الشرس وفارس معركة المطّارات، ترك الرقابة والمحاسبة، وأصبح ينصب الخيام في الصبية ويدور "فقع" في العبدلي!عموماً مبروك تعيينك رئيساً للكشافة... والفال تنضم للأشبال وتصير أكبر شبل.
عشرة آلاف معاملة علاج بالخارج!لو استمر العبيدي في منصبه راح نقضي على الازدحام وتصفّر الدواوين وتفلّس مكاتب السياحة والسفريات، وستصل سياحتنا إلى أطراف القطب الجنوبي!
ثلاثة لا أصدقهم؛ رجل مضى على زواجه ٣٠ سنة ويتغزل بزوجته، وغارسون يقول «خلي الحساب علينا»، وعبدالحميد عندما يتحدث في جنيف عن حقوق الإنسان.
صرح المسعد رئيس هيئة الفتوى والتشريع وهيئة أهل الكهف أنه سيُقبِّل رأس المنتقدين! علماً أنه مازال يستعينبـ "غوغل ماب" ليصل إلى عمله لأنه ينافس "الكوالا" في النوم، ولا نراه في مقر عمله… حكمتَ فنمتَ فقبَّلتَ.
صحيح مع وجود الرقابة المسبقة على «الرعاية» كانت المنازل لا تصلح للسكن، لكن بعد إلغائها سنرتاح من القوارض والحشرات، لأنها ستعف نفسها عن السكن في البيوت الحكومية.
إن كان حل رفع الدعم عن الوقود بتوزيع الكوبونات فلا شك أنهم سيوزعون «مواطير روبن» لتخفيف رفع الدعم عن الكهرباء، وكروت تعبئة للهواتف للقضاء على ظاهرة العنوسة.
معهد الأبحاث ينجح في فك البصمة الوراثية لسمك الزبيدي! ومن جهته صرح شيخ "الزبيديات" مستنكراً: أنا زبيدي ولد زبيدي ولد زبيدي!وعلى ذكر الزبيدي... "عشّم" أحمد الفهد سلمان بن إبراهيم في الانتخابات فخسرها، لم يتبقَّ إلا حساب وهمي...
لأن رزق الساخرين على «المهبَّل»، ولأن المهابيل والسياسيين فضلوا الصمت فقد أفلست كلماتي في هذه الزاوية كأني «عبدالحميد» في بلد يتمتع بالوحدة الوطنية!ولكن لأن رئيس التحرير خالد الهلال يجبرك على النشر اليومي، وهو رجل...
