نحيط الإخوة المواطنين علماً بأنه سيتم نقل بث مباهلات... عفواً جلسات مجلس الأمة من قناة الكويت الأرضية إلى قناتي «وصال» و»فدك»!
فرصة لنتبادل المصالح مع اليابان، نتعاون مع وكالة فضائها للبحث عن قمرها الاصطناعي «هيتومي» الذي فقدت الاتصال به، وفي المقابل يساعدوننا في حملة البحث عن عبدالحميد دشتي... وضاع الديچ!
الرسوب الجماعي في اختبارات الوظائف الإشرافية التربوية ليس بسبب فشل المتقدمين أو سوء مخرجات التعليم، ولكن الاختبارات تضمنت سؤالاً تعجيزياً تصعب الإجابة عنه، وهو «اذكر ميزة واحدة للصوت الواحد»!
نرفض اتهامات ديوان المحاسبة لهيئة الزراعة بأنها لم تنفق فلساً واحداً على حديقة الحيوان من الأموال المخصصة لها، وأطالب الهيئة بسرعة الكشف عن «الحيوانات» التي صرفت عليها!
النائب عبدالله التميمي مزيج من شخصيات فريدة من نوعها، فهو يذكرني بكارل ماركس في دفاعه عن العمال ومكتسباتهم، وفي استجواب وزير الصحة يذكرني بعبدالفتاح القصري.
قانون الطفل يمنع والديه حرمانه من حرية التعبير، وعندما يكبر الطفل يجد عشرات القوانين التي تمنع «اللي خلفوه» من حرية الرأي، وبذلك تكون حدود الحرية في نقد أنواع «البامبوز» والأبله في الحضانة.
إن كان وزير الإسكان لا يثق بوزارته ويطلب لجنة محايدة لمعاينة عيوب منازل الصليبيخات، وهو من طلب سابقاً إلغاء الرقابة المسبقة على وزارته، فهذا يعني أن أزمة السكن ستنتهي في جنيف ودهاليز الأمم المتحدة.
اقتراح إسقاط عضوية النائب الذي يخرج عن القيم الدينية أمر مبالغ فيه، لذا أقترح الاكتفاء بتكسير مطّارات الطريجي على رأس النائب الذي لا يصلي الجماعة وجلد النائب المدخن سبعين جلدة، وبدلاً من قطع يد السارق يتم تعيينه رئيس...
صرح النائب صالح عاشور بأن الحكومة دعت النواب، واحداً واحداً، لمنعهم من طرح الثقة في استجوابه، ويبدو أن «بومهدي» يتحدث من واقع خبرة، فهو في أغلب الاستجوابات، وآخرها استجواب وزير الصحة كان يتخذ وضعية الطائرة الماليزية.
بعد تصريح وزير التربية بأنه وجد الآلات الموسيقية قد تراكم فوقها الغبار، قامت حملة للتنظيف بالمكانس والليف، وعلى أثرها اختفى عدد من الأعضاء، حيث اعتُقِد أنهم مجموعة طبول ودفوف تراكم عليها الغبار!
