«وصار القتال... يقرّب على التلال... والدنيا دنيا»
قرَّب... ولا دونه مصدّات وتلالوجْبال توقف بيننا وبين ناره
وربعي يغنّون الفتن ذيچ... موّال
والكل يسعى – ما درى- في دماره
هذا الهشيم اللي العبوا فيه جهّال
إليا احترق... مـ تحول دونه ستاره
من حولنا الدنيا بشاعات وأهوال
وحنّا مثل منهو حفَر ساس داره!