جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #يوسف عبدالله العنيزي (403)
«العجلة من الشيطان»... شعار التنمية عندنا

بدعوة كريمة من أحد الأصدقاء من دولة الإمارات العربية المتحدة قمت بزيارة إلى مدينة "دبي" الساحرة الرائعة في كل شيء، فأينما نظرت فستبهرك...

يا كويت

كما يقال الشعر ديوان العرب، وقد استخدم في جميع مجالات الحياة، ولعل أروعها مجال الشعر الغزلي الذي يخاطب المشاعر ويلامس شغاف القلوب، ويبرز...

قسماً بالله... لن نسمح لكم!

من أجمل ما قرأت للشيخ طنطاوي ننقله باختصار وتصرف:"حكى أحدهم دخلت في نقاش مع والدتي فأحسست بأن صوتي قد ارتفع قليلاً على صوتها، فانسحبت...

«الملكيات العربية السابقة... ما لها وما عليها»

استوحيت المقالة من حديث شيق جرى في مقر رئيس البعثة الدبلوماسية في العاصمة الأردنية عمان، وذلك عندما كنت أتولى رئاسة البعثة هناك، مع...

حديث لا تنقصه الصراحة

قبل أيام تشرفت مع مجموعة من الإخوة السفراء من الرعيل الثاني ممن حمل راية الوطن على مدى ما يتجاوز الأربعين عاماً في كل أنحاء الدنيا،...

كفاح أجيال

   شهد القرنان الثامن عشر والتاسع عشر هجرات متوالية من العائلات العربية المسيحية في كل من لبنان وسورية، وقد استقرت تلك العائلات في دول...

الخيط الرفيع بين التفاؤل والتشاؤم

جلسنا مع بعض الأصدقاء نتجاذب أطراف الحديث، وبالطبع كان محور الأحداث التي تشهدها البلاد الآن في ظل نظام انتخابي جديد بالصوت الواحد وحكومة...

سمو الرئيس... مع التحية

سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك الصباح حفظه الله:تحية تقدير واحترام مقرونة بالدعاء للمولى عز وجل أن يجعل النجاح والتوفيق...

البحث عن الكرامة... في الشوارع!

في عام 1998 وأثناء عملي سفيراً للكويت في جمهورية فنزويلا الصديقة كلفت بتمثيل سمو الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح، طيب الله...

رسالة... لمن يفهمها

للزيارة التاريخية التي قام بها سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، حفظه الله ورعاه، إلى المملكة المتحدة في الفترة ما بين 27-...

حادث اغتيال هز الكويت

في أثناء عملي في اليونان عام 1984 بمنصب الشخص الثاني بالسفارة، إذ كان يتولى رئاسة البعثة السفير صالح المحمد رحمه الله، وذلك بعد انتهاء مهمة...

بعيداً عن السياسة

مارست العمل الدبلوماسي والسياسي على مدى ثمانية وثلاثين عاماً في مدن  وعواصم واجهت في الكثير منها تحديات مختلفة، لعل أكثرها قسوة تلك...

back to top