جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #مسفر الدوسري (603)
آخر وطن: توت توت: رسالة من بوصلوح !!

أنا بوصلوح المتين قاعد بروحي حزين بين قرطاسي... وباسي أحلم وحلمي ثمين! تلك كانت رسالة قصيرة وصلتني عبر الهاتف النقال من الصديق صلاح...

آخر وطن: الحرمان سيبقى رفيقهم!

الحرمان من الحبيب غالبا ما كان وقودا يأجج نار الغرام ويبقيها متقدة، يعاني المحب الأمرّين من أجل رؤية من يحب ولو صدفة وللحظات قليلة، وتبقى...

آخر وطن: قبل أسبوع!

مثل هاللحظة... قبل أسبوع كان قلب الفرح يوقد... لقلبي... شموع! وانتي كنتي... في حضني وكان يحضن مزن وصلك... ظامي لهفتي... وضلوع ونورك كان... يمسح عن...

آخر وطن: رضاك... هو ما أخشاه!

إن ما أخشاه ليس زعلك، وإنما رضاك! عندما تغضبين... لا يبقى من الوقت سوى أغصان جافة، وأوراق تذروها الرياح، تتوقف عقارب الساعة عن الدوران،...

آخر وطن: قيس المعاصر!

الحبيب المعاصر ليس قيس ليلى، ولا جميل بثينة، ولا كثيّر عزّة... هذه حقيقة!! قيس الذي ألهم قلوب الفتيات بشعره ومشاعره، لم يكن مثقلاً بالهموم...

آخر وطن: كشف حساب عاطفي... مدين!

كشف حساب مفصل... كل ما يلزمك لتفريغ علاقة عاطفية ما من محتواها هو... كشف حساب مفصل لما حصل عليه أحد طرفي هذه العلاقة من هذه الرابطة...

آخر وطن: حبيب لا يشبهني

في الحب لا تبحث عن شريك له نفس صفاتك، فتلك كارثة كبرى. التطابق في الأفكار، في المشاعر، في الرؤى، في التصرفات، في الزوايا التي يتم النظر من...

آخر وطن: شمعات أمل

اللي فرقنا مهو... لحظة زعل كان شي يعيش فينا.. وانقتل! شي يخلي الليل هيل وزعفران ويمتلي حضنه خزامى وتمتلي كفه .. نفل شي دايم يحتضنا.. وبليالي...

آخر وطن: قتل شاعر على الحدود

ذكرت إحدى وكالات الأنباء قبل أيام قليلة خبرا مفاده أن شاعرا أُردي قتيلا على يد سلاح الحدود السعودية على ما أظن. لا أعرف ملابسات الحادثة...

آخر وطن: واللَّه عيب!

عندما سنَّ الرئيس المصري أنور السادات قانون العيب خلال فترة رئاسته، واجه انتقادات لاذعة لهذا القانون الغريب، والذي كان هو بمنزلة العيب...

آخر وطن: هو وهي!

كانت زوجة أحد رموز شعراء العامية المعاصرين الذي انتقل إلى رحمة الله، لا تعرف قيمته كشاعر، ومبدع، وفنان، ولا تدرك حتى مدى شفافيته وجماله...

في 25 مايو القادم!

أحاول أن أكتب لأصدقائي... جميع أصدقائي، من كانوا، والذين مازالوا، وأولئك الذين لم ألتق ِبهم بعد!أكتب لأصدقائي الذين خذلوني خلال الطريق،...

back to top