جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #محمد صادق الحسيني (278)
البحر الاحمر المتوسط!


* من شارع الاستقلال وصولا إلى ميدان «تقسيم» تتالت الهبات الجماهيرية التركية دفاعا عن شهداء «أسطول الحرية» ثم سرعان ما تحولت إلى أشبه...

كلمة السر بين واشنطن وطهران


وأخيرا اضطرت الإدارة الأميركية ولو بعد لأي للإذعان «بوجود مراكز قوى أخرى موجودة حاليا في العالم وأخرى قيد الولادة « كما جاء في استرتيجية...

إعلان طهران وذرائعية واشنطن

يجمع المراقبون الموضوعيون على أن ما تحقق من إنجاز في إطار إعلان طهران لتبادل اليورانيوم، كان بمنزلة إنجاز لافت لدعاة الخيار الدبلوماسي...

عشاء نيويورك يحبط ساعة الصفر


اجتماع المرشد الأعلى للثورة في إيران مع الرئيس البرازيلي ودعوته إياه لتشكيل مجموعة الدول المستقلة على مستوى العالم للحد من الهيمنة...

مناورات القرار الإيراني المستقل

طائرة إيرانية حربية تحوم فوق حاملة طائرات أميركية في المياه الخليجية الدافئة وتقوم بتصوير أجزائها المتعددة، ودوريات بحرية إيرانية...

تصعيد مفتوح لتجنب حرب ممنوعة!


* الإسرائيليون يعلمون علم اليقين أن «حزب الله» بات يملك منظومة صاروخية متطورة ورادعة بإمكانها أن تحول أي عدوان إسرائيلي ضد لبنان ليس فقط...

شرنقة اللاخيار الاسرائيلي!


من يتابع المناورات الإيرانية الجارية على قدم وساق في المياه الخليجية الدافئة وقرب مضيق هرمز يخال أن إيران تستعد للحرب المرتقبة ضدها...

نووي الأغنياء ونووي الفقراء

ثمة من وصف مؤتمر واشنطن للأمن النووي بأنه مؤتمر «الأغنياء والمهيمنين» فيما أطلق على مؤتمر طهران لنزع السلاح النووي بأنه مؤتمر «الفقراء...

كذب الكبار حول إيران ولو صدقوا

يكذب الأميركيون ومعهم إعلامهم الإمبراطوري، بالتهويل علينا بأنهم نجحوا في تطويق إيران أكثر فأكثر، وأنهم كسبوا كلا من روسيا والصين إلى...

حلال العرب وحرامهم مع إيران

مهما علا الصوت الإسرائيلي هذه الأيام فإن ثمة حقيقة باتت شبه ثابتة في المستقبل المنظور على الأقل، ألا وهي أن تل أبيب ليست بقادرة على فرض...

عراق ما بعد المالكي وعلاوي 


عندما تكون المرحلة أكبر من الحدث نفسه، يصبح الحدث مهما كان كبيراً ومهمّاً لصانعيه ما هو إلا تفصيل صغير يندرج في سيناريو أهم وأكبر ألا وهو...

اميركا هي العدو!


يخطئ إعلامنا العربي عندما ينقل عن قناعة أو بسبب ما بات يوصف بالموضوعية في نقل الأخبار بالقول إن إسرائيل قد وجهت «إهانة» إلى الإدارة...

back to top