جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #محمد الوشيحي (1161)
آمال : قواعد تركية وصواريخ روسية في الكويت

كل شيء في الدنيا تغيّر وتطوّر إلا طريقة تعاملنا مع الأزمات الإقليمية والعالمية. ما زالت الكويت تتعامل مع الأحداث والأزمات تلك بنظام...

آمال : انت شكو؟

العيب الأبرز للمواطن الكويتي "لقافته"، وبالفصحى فضوله. تجده في كل حدث يحرص على معرفة التفاصيل، بل ويزعج الحكومة ويقلق منامها و"يزن عليها"...

آمال : بدو الإسلام وحضره!

لا تستغرب من العنوان، بل من السؤال والجواب.السؤال الموجّه للشيخ صالح الفوزان، كان عن جواز شهادة البدوي على صاحب قرية، والجواب من الشيخ...

آمال : سياحة أسفلتية وكوابيس!

ينفث دخان سيجارته ويقول لي ساخراً، بعد أن عددتُ له الأماكن السياحية ذات التضاريس الساحرة والمناظر الخلابة في تركيا: "دع عنك البحيرات...

آمال : اترس المتروس أكثر

بكل وقاحة، يتخفى بعض المغردين خلف أسماء وهمية، في وقت يظهر فيه اللص بكل شجاعة بشكله وجسمه واسمه ورسمه، يمارس أعماله التي اعتاد هو عليها،...

آمال : شؤون خليجية

بين كل سؤال وسؤال يأتيني سؤال، مشابه لما قبله ومطابق لما بعده: "لماذا لا تكتب عن الشأن الخليجي وعظائم الأمور التي تحدث؟ هل انخفض مستوى...

آمال : عقائد بأختام الدولة

لا أدعي أنني ملمّ بالتاريخ الإيراني، لكنني أزعم أنني قرأت الكثير من الكتب التي تشرح ذلك التاريخ، قديمه وحديثه، وتتحدث عن تفاصيله؛ عن...

آمال : كلمة و... رد غطاها عن وفاة الطفل الرشيدي

بعد وفاة الطفل عبدالعزيز الرشيدي، رحمه الله، نتيجة إبرة التخدير، وبعد ازدياد عدد الأخطاء الطبية، طالب الناس بالتحقيق مع الأطباء...

آمال : حدّنا مدّنا

كان ولدي سعود في الرابعة من عمره، ينقص متراً أو يزيد مثله، عندما أبلغتني أمه في الهاتف أنه لم يتوقف عن البكاء، فحدثته: "تجهز لنخرج سوياً...

آمال : إنني أحب مدرستي

على طريقة قنوات الأطفال التلفزيونية، التي تبدأ جملها، غالباً، بـ "إنني أحب..."، مثل "إنني أحب مدرستي"، "إنني أغسل يدي بالصابون قبل النوم"،...

آمال : شريحة وقريحة

كعادتهم، لا يتوقفون عن إبهارنا وتحويل المستحيل إلى واقع، قام العلماء بتصنيع شريحة لاصقة، توضع على طرف الجبين، يمكنها، من خلال العرق الذي...

آمال : ديمقراطية بعد الفلتر

خرج علينا أحد الإخوة المقيمين العرب باقتراح ظاهره صحيح وباطنه مليء بالخطأ: "لماذا لا تفرض الحكومة رسوماً على مرتادي الشواطئ، وتوجّه...

back to top