جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #محمد الرويحل (317)
بالعربي المشرمح: تكفون... انتخبوني!

الشهر الذي يسبق موعد الاقتراع لانتخابات مجلس الأمة هو شهر التسول، فما من مرشح في هذا الشهر إلا ويستجدي أصوات الناخبين ويتوسل إليهم...

بالعربي المشرمح: صعاليك السياسة!

بعد نجاح الشعب في إسقاط مجلس «القبيضة» وحكومته، شعرت الحكومة بالهزيمة، وشعرت المعارضة بنشوة الانتصار والكبرياء، فنشأت حالة التحدي...

بالعربي المشرمح: المقاطعون المشاركون!

لا أريد الحديث هنا عن المقاطعة ولا حتى المشاركة، ولكل منا قناعاته وتبريراته في القضيتين، ولكن الأمر المثير للجدل الذي أود الحديث عنه هو...

بالعربي المشرمح: «حتى المناديب ما يبونهم!»

سبق أن ذكرت في مقالات عدة أنهم لا يؤمنون بالديمقراطية ولا بسلطة الشعب وحقه في اختيار ممثليه، وأن الانتخابات التي نمارسها أو يسمح لنا...

بالعربي المشرمح: قتل الكفاءات!

فوجئت بخبر تقديم استقالة الأستاذ عبدالله المطيري مدير معرض الكويت للكتاب من منصبه، وعلمت بأن استقالته جاءت احتجاجاً على عدم إنصافه...

بالعربي المشرمح: ترشحوا تتشرشحوا!

منذ فضيحة تضخم أرصدة النواب وبعد نظام الصوت الواحد أصبح مجلس الأمة قِبلةً لكل من يريد تحسين أوضاعه وتعديل مركزه المالي والاجتماعي دون أن...

بالعربي المشرمح: خطأ إجرائي!

الخطأ الإجرائي الذي أبطلت المحكمة الإدارية بسببه قرار مجلس الوزراء بشأن رفع أسعار البنزين ليس بالخطأ الأول ولن يكون الأخير، فأخطاء...

بالعربي المشرمح: قرطعونا وتقرطعنا!

دولة نفطية ذات ملاءة مالية عالية جداً، ولديها استثمارات جيدة ودخل ممتاز إذا ما قورن بكثافة مواطنيها، ومع ذلك تتجه سياسة حكومتها إلى فرض...

بالعربي المشرمح: إمبراطورية الفساد!!

مؤلم الواقع الذي نراه وقد أصبح الفساد هاجس معظم المواطنين، خصوصا أن أعضاء الحكومة قد اعترفوا به وأقروا بوجوده وانتشاره، ومحزن أن الحكومة...

بالعربي المشرمح: مطرقة السلطة وسندان التاجر!

العلاقة التي تربط التاجر بالسلطة ليست وليدة هذا الزمن وليست بجديدة، بل هي علاقة تاريخية أشبه بزواج النصارى، حيث لم تنفصل بتاتاً وإن مرت...

بالعربي المشرمح: النائب مرآة للناخب!!

الجميع مستاء من أداء مجلس الأمة، بمن فيهم من شارك في الانتخابات، والغريب أن البعض يعلل أن سبب ضعف المجلس هو قوة الحكومة وإدارتها له، وهو...

بالعربي المشرمح: ثبات السعدون ورمحه الموزون!

لا يمكن لمنصف أن ينكر تاريخ أحمد السعدون، ولا لعاقل ومصلح أن يطعن في ذمته ومواقفه الوطنية، فشهد له خصومه المحترمون بذلك قبل محبيه...

back to top