جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #فهد راشد المطيري (307)
لا للعنف يا سُلطة

بالرغم مِن حقيقة أنّ الديمقراطية على الطريقة الإسلامية تعني التكبير أربعاً على آخر ما تبقّى في مجتمعنا الصغير من مدنية، وبالرغم من حقيقة...

الربيع العربي والعقلانية الغائبة

ثورات الربيع العربي– إن صحّت تسميتها بالثورات وإن صحّ وصفها بالربيع– لم تكن تجسّد أفكاراً مدروسة بقدر تجسيدها لمشاعر مكبوتة، مشاعر...

خانعون مع سبق الإصرار والترصّد

 قبل أيام، انتشر شريط مصوّر حول النزاع الذي جرى أمام مبنى صحيفة "الوطن" بين رجال الشرطة ومُلاك الصحيفة، وقد تضمّن الشريط قدراً لا بأس به...

حول مفهوم الإسلام المعتدل

في ظلّ الممارسات الوحشية لما يُسمى "تنظيم الدولة الإسلامية"، وفي ظلّ الهجمة الإعلامية الغربية على ما يُسمى Radical Islam أو "الإسلام المتطرّف"،...

حول ثقافة طرح الأسئلة

لا بدّ من إعادة النظر في ثقافة طرح الأسئلة في الفصول الدراسية، فهناك من الأساتذة ممن يعمدون إلى طرح الأسئلة المفاجئة أو الصعبة انتقاماً...

افتراءات «الإخوان» على تشومسكي

الخبر الكاذب مثل المرض الخبيث الذي تفوق سرعةُ انتشاره سرعةَ اكتشافه، وإذا كان حبل الكذب قصيراً– كما يقولون– فإنّ له متانة أشدّ من حبل...

مشهد من فساد التعليم

حكى لي أحد الزملاء في مهنة التدريس قصة حقيقية، وهي قصة من قبيل "شرّ البلية ما يُضحك"! يقول الزميل:  بينما كنتُ جالساً في مكتبي، إذا بأحد...

حول مفهوم تجديد الدين

لا يبدو أنّ الأصوليين والحداثيين متفقون حول مفهوم "تجديد الدين"، فبالنسبة إلى الأصوليين بشكل عام تجديد الدين يعني العودة بالدين إلى ما...

شارلي إيبدو: تناقضات وتساؤلات

أيّهما أشدّ إهانة الدين الإسلامي: أن تُقطع الرّقاب وتُزهق الأرواح باسم هذا الدين على مرأى ومسمع من العالم أجمع، أم أن تنشر صحيفة رسماً...

العقل والثالوث المحرّم

ازدراء العقل فعلٌ لا يُجرّمه القانون، فالقانون- كما يقولون- لا يحمي المغفلين، في حين أنّ نقد أيّ من أركان "الثالوث المحرّم" يضمن لك- في...

بلد الإنسانية وسحب الجنسية

إسقاط الجنسية شكل من أشكال العقاب، ولا عقاب من دون محاكمة عادلة، هذا إذا كنّا فعلا نعيش في بلد يحق له أن يفتخر بلقب «مركز إنساني عالمي»،...

الدين والعنف

مع كل موجة عنف يرفع راكبوها شعار الدين، يبرز السؤال المتعلق بمدى ارتباط الدين بالعنف، وأمّا الإجابة عن هذا السؤال فعادة ما يتصدّى لها...

back to top